تداولت وسائل إعلام محلية عن مصدر تأكيده أنه وبعد معرفة علي عبدالله صالح بإستكمال التنسيق الخليجي الغربي على فرض عقوبات جديدة عليه في مجلس الأمن سارع الى إرسال د. أبوبكر القربي الى الصين في محاولة لاقناع الصمين بالعدول عن التصويت على قرار ضده ومنتظر صدوره قريباً . وبحسب خبير بالقانون الدولي إن الرئيس السابق المدان دولياً علي عبدالله صالح لم يعي بعد أن إي قرار تتخذة الدول الخمس لإيمكن أن تعترض علية اي عضو في حالة تشديد العقوبات.