استطاع مانشستر يونايتد، وصيف بطل الموسم الماضي، تعويض هزيمته الأولى على أرضه أمام توتنهام منذ 1989، وحقق ثأره من مضيفه نيوكاسل يونايتد بالفوز عليه 3-صفر، اليوم الأحد، في المرحلة السابعة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم. على ملعب "سبورتس دايرك ارينا"، دخل مانشستر يونايتد إلى مواجهته مع مضيفه نيوكاسل وهو يضع نصب عينيه تناسي خيبة سقوطه السبت الماضي أمام توتنهام على ملعبه "اولدترافورد" للمرة الأولى منذ ديسمبر 1989/كانون الأول، وقد نجح فريق المدرب الاسكتلندي اليكس فيرغوسون في تحقيق مبتغاه، رافعا رصيده إلى 15 نقطة في المركز الثاني بفارق 4 نقاط عن تشلسي المتصدر وبفارق الأهداف أمام جاره اللدود مانشستر سيتي حامل اللقب. وثأر مانشستر يونايتد، الذي يلتقي في المرحلة المقبلة ستوك سيتي قبل أن يواجه غريميه اللندنيين تشلسي وأرسنال، من نيوكاسل الذي كان أذل "الشياطين الحمر" بثلاثية نظيفة أيضا في زيارتهم الأخيرة إلى هذا الملعب. وبدأ مانشستر اللقاء بضغط هائل على مضيفه وحصل على العديد من الفرص للوصول إلى شباك الحارس ستيف هاربر عبر داني ويلبيك والهولندي روبن فان بيرسي وواين روني والبرازيلي رافايل دا سيلفا، لكن افتتاح التسجيل جاء من مدافع وهو جوناثان ايفانز بكرة رأسية إثر ركلة ركنية نفذها فان بيرسي (8). ثم جاء الهدف الثاني وبالطريقة ذاتها ومن مدافع أيضا هو الفرنسي باتريس ايفرا، الذي ارتقى عاليا لركلة ركنية نفذها روني ووضعها برأسه داخل الشباك (16). وفي الشوط الثاني، تحسن أداء نيوكاسل الذي كان قريبا من تقليص الفارق إلا أن الحظ عاند هدافه السنغالي دمبا با الذي ارتدت رأسيته من عارضة مرمى الحارس الإسباني دافيد دي خيا، الذي تألق في صد متابعة السنغالي الآخر بابيس سيسيه وأبعد الكرة قبل أن تتجاوز خط المرمى (51). ثم نجح مانشستر في توجيه الضربة القاضية لمضيفه بهدف رائع لتوم كليفرلي الذي سدد كرة قوسية من خارج المنطقة سكنت الزاوية اليسرى العليا لمرمى هاربر (71). وعلى ملعب "وايت هارت لاين"، واصل توتنهام مسلسل انتصاراته بعد تغلبه على ضيفه أستون فيلا 2-صفر. وحقق فريق المدرب البرتغالي اندري فياش بواش فوزه الرابع على التوالي، وحصد نقطته الرابعة عشرة من أصل 21 ممكنة، وبقي على بعد 5 نقاط من جاره تشلسي المتصدر الذي حرمه من المشاركة في دوري أبطال أوروبا رغم احتلاله المركز الرابع الموسم الماضي، وذلك لفوز ال"بلوز" بلقب المسابقة الأوروبية الام على حساب بايرن ميونيخ الألماني، ما خوله الحصول على إحدى البطاقات الأربع للدوري الممتاز مع مانشستر سيتي حامل اللقب ومانشستر يونايتد وأرسنال. وجاء الفوز الذي حققه توتنهام بفضل هدية من ستيفن كاوالكر الذي حول الكرة في مرماه بعد ركنية من جيرماين ديفو (59)، فيما كان الهدف الثاني لارون لينون بعد تمريرة من الأميركي كلينت ديمبسي (67)، قبل أن يستقبل تشلسي في المرحلة المقبلة التي تقام في 20 و21 الشهر الحالي بسبب انشغال اللاعبين مع منتخبات بلادهم في التصفيات المؤهلة لمونديال البرازيل 2014. ورفع توتنهام، الذي أشرك الحارس الفرنسي هوغو لوريس القادم من ليون أساسيا على حساب الأميركي براد فريدل ما وضع حدا لمسلسل المباريات المتتالية التي خاضها الأخير أساسيا في الدوري عند 310 على التوالي (رقم قياسي) منذ 2004 حين كان في صفوف بلاكبيرن، رصيده إلى 14 نقطة في المركز الخامس بفارق الأهداف خلف إيفرتون الذي تراجع أمس من المركز الثاني الى الثالث لمصلحة مانشستر سيتي بعد تعادله مع ويغان أثلتيك (2-2)، ثم إلى المركز الرابع بعد فوز مانشستر يونايتد على نيوكاسل اليوم. وعلى ملعب "انفيلد"، يبدو أن الفوز الأول الذي حققه ليفربول في المرحلة السابقة على حساب نوريتش سيتي (5-2) لم يكن كافيا لكي يمنحه الدفع المعنوي اللازم لإطلاق موسمه، إذ اكتفى فريق المدرب الإيرلندي الشمالي برندن روغرز بالتعادل مع ضيفه ستوك سيتي صفر-صفر، رافعا رصيده إلى 6 نقاط فقط من 7 مباريات. وخطف ساوثمبتون نقطة ثمينة من ضيفه فولهام بالتعادل معه بهدفين للبرتغالي جوزيه فونتي (4 و90)، مقابل هدفين للهولندي يوس هويفيلد (69 خطأ في مرمى فريقه) وكيران ريتشاردسون (88)، ليرفع الأول رصيده إلى أربع نقاط والثاني إلى 10 نقاط. استطاع مانشستر يونايتد، وصيف بطل الموسم الماضي، تعويض هزيمته الأولى على أرضه أمام توتنهام منذ 1989، وحقق ثأره من مضيفه نيوكاسل يونايتد بالفوز عليه 3-صفر، اليوم الأحد، في المرحلة السابعة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
على ملعب "سبورتس دايرك ارينا"، دخل مانشستر يونايتد إلى مواجهته مع مضيفه نيوكاسل وهو يضع نصب عينيه تناسي خيبة سقوطه السبت الماضي أمام توتنهام على ملعبه "اولدترافورد" للمرة الأولى منذ ديسمبر 1989/كانون الأول، وقد نجح فريق المدرب الاسكتلندي اليكس فيرغوسون في تحقيق مبتغاه، رافعا رصيده إلى 15 نقطة في المركز الثاني بفارق 4 نقاط عن تشلسي المتصدر وبفارق الأهداف أمام جاره اللدود مانشستر سيتي حامل اللقب.
وثأر مانشستر يونايتد، الذي يلتقي في المرحلة المقبلة ستوك سيتي قبل أن يواجه غريميه اللندنيين تشلسي وأرسنال، من نيوكاسل الذي كان أذل "الشياطين الحمر" بثلاثية نظيفة أيضا في زيارتهم الأخيرة إلى هذا الملعب.
وبدأ مانشستر اللقاء بضغط هائل على مضيفه وحصل على العديد من الفرص للوصول إلى شباك الحارس ستيف هاربر عبر داني ويلبيك والهولندي روبن فان بيرسي وواين روني والبرازيلي رافايل دا سيلفا، لكن افتتاح التسجيل جاء من مدافع وهو جوناثان ايفانز بكرة رأسية إثر ركلة ركنية نفذها فان بيرسي (8).
ثم جاء الهدف الثاني وبالطريقة ذاتها ومن مدافع أيضا هو الفرنسي باتريس ايفرا، الذي ارتقى عاليا لركلة ركنية نفذها روني ووضعها برأسه داخل الشباك (16).
وفي الشوط الثاني، تحسن أداء نيوكاسل الذي كان قريبا من تقليص الفارق إلا أن الحظ عاند هدافه السنغالي دمبا با الذي ارتدت رأسيته من عارضة مرمى الحارس الإسباني دافيد دي خيا، الذي تألق في صد متابعة السنغالي الآخر بابيس سيسيه وأبعد الكرة قبل أن تتجاوز خط المرمى (51).
ثم نجح مانشستر في توجيه الضربة القاضية لمضيفه بهدف رائع لتوم كليفرلي الذي سدد كرة قوسية من خارج المنطقة سكنت الزاوية اليسرى العليا لمرمى هاربر (71).
وعلى ملعب "وايت هارت لاين"، واصل توتنهام مسلسل انتصاراته بعد تغلبه على ضيفه أستون فيلا 2-صفر.
وحقق فريق المدرب البرتغالي اندري فياش بواش فوزه الرابع على التوالي، وحصد نقطته الرابعة عشرة من أصل 21 ممكنة، وبقي على بعد 5 نقاط من جاره تشلسي المتصدر الذي حرمه من المشاركة في دوري أبطال أوروبا رغم احتلاله المركز الرابع الموسم الماضي، وذلك لفوز ال"بلوز" بلقب المسابقة الأوروبية الام على حساب بايرن ميونيخ الألماني، ما خوله الحصول على إحدى البطاقات الأربع للدوري الممتاز مع مانشستر سيتي حامل اللقب ومانشستر يونايتد وأرسنال.
وجاء الفوز الذي حققه توتنهام بفضل هدية من ستيفن كاوالكر الذي حول الكرة في مرماه بعد ركنية من جيرماين ديفو (59)، فيما كان الهدف الثاني لارون لينون بعد تمريرة من الأميركي كلينت ديمبسي (67)، قبل أن يستقبل تشلسي في المرحلة المقبلة التي تقام في 20 و21 الشهر الحالي بسبب انشغال اللاعبين مع منتخبات بلادهم في التصفيات المؤهلة لمونديال البرازيل 2014.
ورفع توتنهام، الذي أشرك الحارس الفرنسي هوغو لوريس القادم من ليون أساسيا على حساب الأميركي براد فريدل ما وضع حدا لمسلسل المباريات المتتالية التي خاضها الأخير أساسيا في الدوري عند 310 على التوالي (رقم قياسي) منذ 2004 حين كان في صفوف بلاكبيرن، رصيده إلى 14 نقطة في المركز الخامس بفارق الأهداف خلف إيفرتون الذي تراجع أمس من المركز الثاني الى الثالث لمصلحة مانشستر سيتي بعد تعادله مع ويغان أثلتيك (2-2)، ثم إلى المركز الرابع بعد فوز مانشستر يونايتد على نيوكاسل اليوم.
وعلى ملعب "انفيلد"، يبدو أن الفوز الأول الذي حققه ليفربول في المرحلة السابقة على حساب نوريتش سيتي (5-2) لم يكن كافيا لكي يمنحه الدفع المعنوي اللازم لإطلاق موسمه، إذ اكتفى فريق المدرب الإيرلندي الشمالي برندن روغرز بالتعادل مع ضيفه ستوك سيتي صفر-صفر، رافعا رصيده إلى 6 نقاط فقط من 7 مباريات.
وخطف ساوثمبتون نقطة ثمينة من ضيفه فولهام بالتعادل معه بهدفين للبرتغالي جوزيه فونتي (4 و90)، مقابل هدفين للهولندي يوس هويفيلد (69 خطأ في مرمى فريقه) وكيران ريتشاردسون (88)، ليرفع الأول رصيده إلى أربع نقاط والثاني إلى 10 نقاط.
ليفربول يواصل الترنح ليفربول يواصل الترنح
استأنف ليفربول مسلسل ترنحه في الدوري الإنكليزي لكرة القدم، وسقط في فخ التعادل السلبي مع ضيفه ستوك سيتي، اليوم الأحد، ضمن فعاليات المرحلة السابعة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم. وواصل توتنهام انطلاقته الرائعة في المسابقة وحقق الفوز الثالث على التوالي بتغلبه على أستون فيلا 2/صفر، بينما أهدر ساوثهمبتون فرصة أخرى لتحقيق الفوز وسقط في فخ التعادل 2/2 مع ضيفه فولهام. وفشل ليفربول في تحقيق الفوز مجددا، علما بأنه حقق الفوز الوحيد له في المسابقة هذا الموسم على حساب نورويتش سيتي مطلع الأسبوع الماضي. ورفع ليفربول رصيده إلى ست نقاط ليظل في المركز الرابع عشر، كما رفع ستوك سيتي رصيده إلى ثماني نقاط في المركز الثاني عشر. وأفلت توتنهام من كمين ضيفه أستون فيلا في مباراة انتهى شوطها الأول بالتعادل السلبي، قبل أن يحرز ستيفن كولكر وآرون لينون هدفي الفوز لتوتنهام في الدقيقتين 58 و67. ورفع توتنهام رصيده إلى 14 نقطة ليتقدم إلى المركز الرابع مؤقتا، وتجمد رصيد أستون فيلا عند خمس نقاط ليتراجع إلى المركز الخامس عشر بفارق الأهداف المسجلة خلف ويغان. وكان من الممكن أن يزداد الوضع سوءا لساوثهمبتون في مباراة اليوم، رغم تقدمه بهدف مبكر سجله جوزيه روتشا فونتي بضربة رأس في الدقيقة الرابعة من المباراة إثر ضربة ركنية لعبها آدم لالانا. ورد فولهام على هذا الهدف في الشوط الثاني بثنائية، بدأها جوش هويفيلد لاعب ساوثهمبتون عن طريق الخطأ في مرمى الفريق إثر تسديدة من جون آرنه ريسه. وقبل ثلاث دقائق من نهاية اللقاء، استغل كيران ريتشاردسون تمريرة برايان رويز التي ارتطمت بهويفيلد أيضا وسجل منها هدف التقدم لفولهام. ولكن المدافع البرتغالي فونتي أنقذ ساوثهمبتون وسجل هدف التعادل بضربة رأس أخرى في الدقيقة 90، لينتزع نقطة ثمينة للفريق رفعت رصيده إلى أربع نقاط في المركز السابع عشر مقابل عشر نقاط لفولهام في المركز التاسع. استأنف ليفربول مسلسل ترنحه في الدوري الإنكليزي لكرة القدم، وسقط في فخ التعادل السلبي مع ضيفه ستوك سيتي، اليوم الأحد، ضمن فعاليات المرحلة السابعة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
وواصل توتنهام انطلاقته الرائعة في المسابقة وحقق الفوز الثالث على التوالي بتغلبه على أستون فيلا 2/صفر، بينما أهدر ساوثهمبتون فرصة أخرى لتحقيق الفوز وسقط في فخ التعادل 2/2 مع ضيفه فولهام.
وفشل ليفربول في تحقيق الفوز مجددا، علما بأنه حقق الفوز الوحيد له في المسابقة هذا الموسم على حساب نورويتش سيتي مطلع الأسبوع الماضي.
ورفع ليفربول رصيده إلى ست نقاط ليظل في المركز الرابع عشر، كما رفع ستوك سيتي رصيده إلى ثماني نقاط في المركز الثاني عشر. وأفلت توتنهام من كمين ضيفه أستون فيلا في مباراة انتهى شوطها الأول بالتعادل السلبي، قبل أن يحرز ستيفن كولكر وآرون لينون هدفي الفوز لتوتنهام في الدقيقتين 58 و67.
ورفع توتنهام رصيده إلى 14 نقطة ليتقدم إلى المركز الرابع مؤقتا، وتجمد رصيد أستون فيلا عند خمس نقاط ليتراجع إلى المركز الخامس عشر بفارق الأهداف المسجلة خلف ويغان.
وكان من الممكن أن يزداد الوضع سوءا لساوثهمبتون في مباراة اليوم، رغم تقدمه بهدف مبكر سجله جوزيه روتشا فونتي بضربة رأس في الدقيقة الرابعة من المباراة إثر ضربة ركنية لعبها آدم لالانا.
ورد فولهام على هذا الهدف في الشوط الثاني بثنائية، بدأها جوش هويفيلد لاعب ساوثهمبتون عن طريق الخطأ في مرمى الفريق إثر تسديدة من جون آرنه ريسه.
وقبل ثلاث دقائق من نهاية اللقاء، استغل كيران ريتشاردسون تمريرة برايان رويز التي ارتطمت بهويفيلد أيضا وسجل منها هدف التقدم لفولهام.
ولكن المدافع البرتغالي فونتي أنقذ ساوثهمبتون وسجل هدف التعادل بضربة رأس أخرى في الدقيقة 90، لينتزع نقطة ثمينة للفريق رفعت رصيده إلى أربع نقاط في المركز السابع عشر مقابل عشر نقاط لفولهام في المركز التاسع.