اختتمت بمركز الدراسات والبحوث بصنعاء اليوم فعاليات الندوة الفكرية الخاصة ب" القضية الجنوبية التوصيف ،الفهم، والحلول"، والتي نظمها على مدى ثلاثة أيام منتدى الحوار الفكري وتنمية الحريات بمشاركة نخبة من المفكرين والأكاديميين والباحثين والسياسيين اليمنيين. وركزت محاور الندوة في اليوم الثالث التي أدارها رئيس منتدى الحوار الفكري الدكتور عبد الكريم دماج ، وعقب عليها استاذا علم الاجتماع الدكتور فؤاد الصلاحي، والدكتور عادل الشرجبي، على الاسباب والمشاكل التي أدت إلى تفاقم أزمة القضية الجنوبية ووضع الحلول المناسبة لها قبل انعقاد مؤتمر الحوار الوطني الشامل وبما يكفل أثبات حسن النوايا لصناع القرار في تهيئة المناخات المناسبة لانجاح مؤتمر الحوار الوطني الذي يعول عليه اليمنيون في تحديد نظام الحكم وشكل الدولة المدنية الحديثة وتحقيق الأمن والاستقرار وحل جميع مشاكل اليمن. وناقش المشاركون عددا من الافكار والمقترحات التي طرحها النشطاء السياسيون أنيس حسن يحيى، والدكتور صالح باصرة، والدكتور محمد الأفندي، ومحمد مسعد الرداعي، ومحمد صالح القباطي، ومحمد شكري، ركزت على التحديات التي قد تواجه مؤتمر الحوار الوطني ما لم تتنبه لها القيادة السياسية. وأوضح رئيس منتدى الحوار الفكري أن الندوة هدفت إلى دراسة القضية الجنوبية دراسة علمية بحثية ولأبعادها السياسية للوقوف على المسببات الجوهرية، ووضع النقاط على الحروف وإيجاد الحلول المناسبة وتقديمها لمؤتمر الحوار الوطني للاستفادة من مخرجات هذه الندوة التي شارك فيها جميع المكونات والفصائل السياسية باليمن. وكانت الندوة الفكرية تناولت على مدى ثلاثة أيام ثماني أوراق عمل في 5 جلسات ركزت على "البعد الوطني للقضية الجنوبية وتقييم تجربة الوحدة الاندماجية اليمنية (مايو1990م)والمدخل الحقوقي والقانوني للقضية الجنوبية والمعالجات الأساسية الممهدة لحل القضية الجنوبية، والبنية السياسية للدولة اليمنية ونظامها الانتخابي" إضافة إلى "البعد القيمي و الأخلاقي والنفسي للقضية الجنوبية، والقضية الجنوبية وحراكها السلمي و"الثورة الشبابية الشعبية والقضية الجنوبية، ودور الاقتصاد والقضية الجنوبية، والخلفية التاريخية والسياسية للقضية الجنوبية". اختتمت بمركز الدراسات والبحوث بصنعاء اليوم فعاليات الندوة الفكرية الخاصة ب"القضية الجنوبية: التوصيف، الفهم، والحلول"، والتي نظمها على مدى ثلاثة أيام منتدى الحوار الفكري وتنمية الحريات بمشاركة نخبة من المفكرين والأكاديميين والباحثين والسياسيين اليمنيين. وركزت محاور الندوة في اليوم الثالث التي أدارها رئيس منتدى الحوار الفكري الدكتور عبدالكريم دماج وعقب عليها استاذا علم الاجتماع الدكتور فؤاد الصلاحي، والدكتور عادل الشرجبي، على الاسباب والمشاكل التي أدت إلى تفاقم أزمة القضية الجنوبية ووضع الحلول المناسبة لها قبل انعقاد مؤتمر الحوار الوطني الشامل وبما يكفل أثبات حسن النوايا لصناع القرار في تهيئة المناخات المناسبة لانجاح مؤتمر الحوار الوطني الذي يعول عليه اليمنيون في تحديد نظام الحكم وشكل الدولة المدنية الحديثة وتحقيق الأمن والاستقرار وحل جميع مشاكل اليمن. وناقش المشاركون عددا من الافكار والمقترحات التي طرحها النشطاء السياسيون أنيس حسن يحيى، والدكتور صالح باصرة، والدكتور محمد الأفندي، ومحمد مسعد الرداعي، ومحمد صالح القباطي، ومحمد شكري، ركزت على التحديات التي قد تواجه مؤتمر الحوار الوطني ما لم تتنبه لها القيادة السياسية. وأوضح رئيس منتدى الحوار الفكري أن الندوة هدفت إلى دراسة القضية الجنوبية دراسة علمية بحثية ولأبعادها السياسية للوقوف على المسببات الجوهرية، ووضع النقاط على الحروف وإيجاد الحلول المناسبة وتقديمها لمؤتمر الحوار الوطني للاستفادة من مخرجات هذه الندوة التي شارك فيها جميع المكونات والفصائل السياسية باليمن. وكانت الندوة الفكرية تناولت على مدى ثلاثة أيام ثماني أوراق عمل في 5 جلسات ركزت على "البعد الوطني للقضية الجنوبية وتقييم تجربة الوحدة الاندماجية اليمنية (مايو1990م)والمدخل الحقوقي والقانوني للقضية الجنوبية والمعالجات الأساسية الممهدة لحل القضية الجنوبية، والبنية السياسية للدولة اليمنية ونظامها الانتخابي" إضافة إلى "البعد القيمي و الأخلاقي والنفسي للقضية الجنوبية، والقضية الجنوبية وحراكها السلمي و"الثورة الشبابية الشعبية والقضية الجنوبية، ودور الاقتصاد والقضية الجنوبية، والخلفية التاريخية والسياسية للقضية الجنوبية".