لاشك 0ن العزله تضرب حصارها هذه الايام فالحياة هذه الايام الأطفال صعبه ومشقة والظروف والصراع الي يمر به اليمن السعيد من الصراع كل هذه تجعل أطفالنا يعيشون في وحدة لم نعرفها في طفولتنا وصبانا وهي وحدة بطيئة في التركيبه النفسيه والاجتماعية للرجال ونساء المستقبل لذلك كيف يجب علينا مقاومه هذه الوحدة اجتماعيا ونفسيا ونصون صحة اطفالنا في حياتهم القادمة يقول المتخصص في علم نفس الاطفال (توم كرابتري)ان الطريقه الأفضل لتجنب شعور الاطفال بالوحدة هي ان يكون الأبون انفسهم اجتماعين لذلك هناك اثار صعبه وسيئة ستظل في ذاكرة الاطفال بسبب الصراع الي مر الوطن السعيد ولذلك يتطلب من الجميع الآسرة والاب والأم والمجتمع والجهات المختصة العمل لحد من انتشارها ومحاوله تجنب الاطفال الصراع وفي هذا السياق هناك عدة اشئاء علينا نتذكرها : ان الابوين بوابه الطفل على العالم فإذا كان الام والأب انعزالين فعليهما الايتوقعا من طفلهما ان يكون نشيطا واجتماعيا اذا كان أطفال صغار فعليكما بالخروج ومقابله الناس اذا كان الآنسان يمضي في بعض الوقت بمفرده فهذا لايعني انه يميل للعزلة وكذلك الطفل فليس غريبا ان يكون سعيدآ وهو وحده وفي الوقت نفسه يتعلم الطفل الكثير في صحبه الاطفال الاخرين للصداقة اذن اهميه بالغه في حياه الصغار والكبار وهناك اعمال توعيه يجب علينا القيام للتوعية الاطفال بمخاطر الصراع مثل ألابتعاد عن اماكن الصراع ومحاولة عدم الاقتراب من مواقع القصف 3عدم لمس او الاقتراب من الاجسام الغريبه4التوعيه بمخاطر الالغام العمل على عودة الاطفال الى المدارس دعم الاطفال نحو التعليم لمحاوله الابتعاد من الاثار السيئة توعيه الاطفال بمخاطر الطرق واللعب في الشارع وماينتج من اثار بذلك التوعية بطرق السلامه نقدم الشكر والتقدير لأخوه رئاسة حكومة أطفال اليمن برئاسة /امة الله حسان عبدالمغني والأخوة أعضاء مجلس وزراء أطفال اليمن والمسئولين على الكبيرة التي تقدم من أجل مستقبل أفضل اليمن ونوجهه رسالة لجهات المختصة ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات التي تعمل من أجل الطفولة لأهتمام ب أطفال اليمن