الدولة العميقة ما زالت تسيطر على زمام الامور في مدينة عدن.. وزادها فوق ذلك اتساع الفساد..مع غياب الإشراف والمحاسبة..والشفافية ... والكل يريد حصته من الفساد.. واشغلوا الناس بهمومهم اليومية. * استلام رواتبهم مشكله * الكهرباء مشكله * ارتفاع أسعار المواد الغذائية...مشكلة. * المياه وتوفيرها للمواطنين مشكلة . * توفير الديزل والبترول ... مشكلة. * الامن و الامان مشكله * العمليات الارهابية واستهداف شباب وقيادات المقاومة والحراك ...مشكلة.. * القمامات وانتشارها في كل الشوارع مشكله. * انفجار المجاري في كل الشوارع وإلاحياء السكنية مشكله. * توفير العلاج للمواطنين مشكلة.. * توفير العلاج والدواء لشباب المقاومة.. مشكلة * دمج شباب المقاومة في مؤسسات الجيش والامن...مشكلة * توفير الدواء وارتفاع أسعاره مشكله. زادوها...........!!!! * ظاهرة المليشيات.... * خلق مشكلة انتقال القات وتداوله وما يرافقه من قتل خارج القانون . * ترحيل المواطنين من عدن بالمخالفة للقانون.. * تعدد مصادر القرار خارج السلطة المحلية. * تعدد مرجعيات تنفيذ الخطط الامنية ومفاهيمها وآلياتها.. * غياب سيادة القانون والنظام.. * تعدد مرجعيات المقاومة وقياداتها. ومطالبها * تعدد مرجعيات الحراك ومواقفها ....... وكم سيكون قدرة الانسان على الانتباه...والاهتمام. وووووووو.. والمستفيدين من هكذا وضع هم أركان وممثلي الدولة العميقة لنظام عفاش...والفاسدين في نظامه...والفاسدين الجدد...