أنا الذي فرشت الطريق بالابتسامات ووضعت الحروف على النقاط لبداية خلاقة لمرحله ثانية لإطلاق استقلال الجنوب حقيقة يحميها سيل جراف – الجنوب ويحافظ عليها شعب غيور لا يقبل أن ترجع عجلة التاريخ إلى الوراء لان الخلاف بين عدنوصنعاء لا يحل إلا بدولتين يقينا الشمال بلد مضطرب وكيده كيدا عظيم أما الجنوب فهو دوله وليس إقليم تعايشه قضايا عالقة تتطلب حوار عاجل بشراكه موسعه ويطلب قرار أممي يركز على ملف الجنوب احتراما لمواثيق والمعاهدات تلتئم بكيانه. الجديد هيجات لائتلاف للإصلاحيين الحوثيين على مبدأ سلم واستلم بضوء اخضر من إيران وقطر وتركيا أولى الصفقة أسلحة إماراتية إلى الحوثيين الحوثيين يستعرضوها في احتفالهم بذكرى ثالثة لسيطرتهم على صنعاء والثانية معسكر و16 مصفحة إماراتية في تعز من الثنائي إلى ميليشيات الحوثي وفي رد على عملية امن عدن استهدفت عصابات وأسلحة للإصلاح كانت مخطط لتفجيرات واغتيالات لامتثال الفعالية المليونية 54 لثورة أكتوبر الجنوبية فانتصرت وفشلت المؤامرة والثالثة محاولة فاشلة عندما سلم الاصلاحيون وعلي محسن مناطق واللواء 19 جنوبي إلى الحوثيين ليثبتوا سوء نيتهم بأنهم حلفاء بغم موقوت انتبه زار الشبواني وقبائله فاستعادوا عسيلان واللواء 19 وطالبوا خروج الألوية التابعة للإصلاحيين الحوثيين من شبوة إلى مأرب وكيف التقى واتفق الحوثيون والمخلوع وعلي محسن والإصلاح يدفع إرهابيين إلى أبين لتحويلها إلى أمارة إسلامية تسهل لهم الطريق إلى عدن ولحج فانكسرت الخطة المشؤومة . وفي هذه المنظومة عابثين من أصول يمنية ومن بقايا الغزو الحبشي تحلم بالسيطرة على عدن المطلوب حوار عاجل بكلمة واحده وبشراكه للضغط على الشرعية والسعودية والإمارات بإقالة المشكوك بهم في الحكومة الشرعية واستعادة النظر في العلاقة مع اليمني دون تواطؤ والبداية التطبيق مع كل من لا يريد الخير الذي لا نراه في هيئة أمميه انتهت وممثلها الذي إلغاء لقرارات أممية استباحا ويأتي كل يوم بمشروع وراء مشروع حق الجنوب بايجي بايجي معنا الطليعة المجلس الانتقالي شفتم أمس المهرجان الحاشد في المهرة لجمت أفواه الدعايات فشتموا هادي والشرعية والزبيدي والمجلس الانتقالي والجنوب والإمارات والسعودية لبيكم من عمق الفعالية المليونية القادمة بمناسبة الذكرى 49 لاستقلال الجنوب هاتوا البنادير هاتوها خلوها ترفرف خلوها مع احترامي للفنان الكبير محمد محسن عطروش الله الله بالأمانة.