وجنازة ارواح لا زالت تحب الحياة هي قصة الشاب خلاد عبد الحميد عبدالمجيد البان دخل المستشفى المشئوم الرياده الدولي وهو يسير على قدميه به نزله برد ( التهاب في الصدر ) وبثقة وامل بشفاء يرتكز على الانسانيه قبل الوصفه سلم نفسه لايدي ممدوده للابتزاز لم تشخص الحاله كما يجب ولم يعطى العلاج المناسب للحاله ولم تكن الانسانيه حاضره في التعامل مع المريض ولم يراعى الجانب النفسي للمريض بعد تدهور حالته ووصوله الى العنايه المركزه بسبب تطور حالته الى التهاب رئوي حاد ومن ثم مفارقة الحياه نتيجه العلاج الخاطى المبني على التشخيص اللامسئول للاخصائي الباطني ( المطاوع ) ياسر الوالي وهذه حالة من حالات دخلت هذا المستشفى بمرض بسيط وخرجت بامراض خطيره او موت محتم. فهل من رادع لهذا المستشفى او غيره من المستشفيات الذين يتاجرون بارواح الناس من اجل الابتزاز وصنع الثروة .