يحاولون تبرير الجريمة الذي حصلت من إفراد رجال امن عدن للأسف. كيف يسكر أولا تأنيا كيف يستخدم سلاحه ضد مواطن حراسه مطاعم الحمراء ونقاط الامن حول وقربيه من المطاعم وهذا المطعم يمتلئ بالعائلات والأطفال في مسرح جميل فيه وثقافة وحفلات كثيرة تقام فيه. ومدير مطعم الحمراء حراكي جنوبي و يتبع المجلس الانتقالي. وكيف مدير الأمن سيبرر ذلك كان عليه ان يضع قوانين صارمة بدء في التطبيق من رجال الأمن. عشت خارج البلاد حيث السكار والمخمارات و النوادي الليلية و الكازينوهات لكني لم أر إي مشكله مثل هذا قط والسبب عدم شعور رجال الأمن في عدن بانتمائهم لعدن أساسا ولا يعتبرون عدن وطنهم بل منطقه للصراعات المناطقية والتحزب والقتل لهذا الخراف الجنود بلا راعي أيها السادة والنتيجة واضحة انقسامات القادة العسكريين في عدن وعدم ولائهم للحكومة ورئيس الدولة و وزير الداخلية والدفاع جعلت المؤسسات الأمنية التي تتبع شلال وغيره لا تحترم القوانين ولا تعلم جنودها ما معنى الحفاظ على وطنك وأرضك من الغزاة والدفاع عن شعبها من الظلم والاضطهاد والإرهاب ليحل السلام بلادنا. أتألم لما يحصل واغضب من الصمت الرهيب ولكن سأظل انتظر الخلاص من إلهنا العظيم ربنا يحميك يا عدن