من لا يعترف بالدور الكبير للأستاذ مجيب الشعبي في ثبات وصمود كهرباء عدن يعتبر إنسان جاحد بعيد كل البعد عن واقع الكهرباء فقد تحمل الرجل الكهرباء بأوقات عصيبة تمكن من خلالها إيصال خدمه الكهرباء الى بر الأمان رغم ما شهدته كهرباء عدن من جرعات كهرباء بسبب مشاكل التوليد التي تعاني منها مدينه عدن ولا تزال تعانيها حتى يومنا هدا بكفاءة عاليه تمكن الاستاذ مجيب من تذليل الصعاب إمام المشاكل الفنية التي قابلت محطات التوليد دافعا من وضعه الصحي ضريبة للجهد الاستثنائي الذي يبذله ليلا ونهار متابع لكل صغيره وكبيره ما تخص الشبكة ان كان في جلنب التوليد او النقل او التوزيع ولم يهمل الجوانب الحقوقية للعمال فكان حريصا على صرف حقوق العمال أول بأول بوقت كانت معظم مرافق الدولة ومنها الايرادية تعاني ان ما يتحقق من استقرار للطاقة الكهربائية اليوم ليس وليده الصرفة وليس فقط جراء منحه الوقود السعودية بل لجهود سابقه حافظت على التوليد و محطات التوليد ومن هنا من العيب علينا ان ننكر جهود بذلت لتخفيف معاناتنا بذلها بكل إخلاص إنسان قبل التحدي ليس مع الغير بل مع نفسه بان ينتشل واقع الكهرباء وإيصاله إلى بر الأمان لازال المواطن يتذكر التحسن التدريحي للكهرباء فقد كان الصيف الماضي عنوان لا يستهان به من خلال جرعات انقطاع التيار الكهربائي لمدينه عدن مقارنه بالصيف اللي سبقه وهنا لغه القياس فاين كان المناظير عندما كان الشعبي معه منتسبي كهرباء عدن يصارعون من اجل بقاء خدمه الكهرباء لعدن وبالفعل تمكنوا من إيصالها الى بر الامان نحن على ثقة من ان المهندس محمد العناني وزير الكهرباء يعلم جيدا بوضع كهرباء عدن ويعلم أكثر من غيره بالدور الاستثنائي الذي لعبه و يلعبه الاستاذ مجيب الشعبي مدير كهرباء العاصمة عدن بالحفاظ على خدمه الكهرباء وإيصالها للمواطن فمن البديهي ان يكون الانسجام واللوام و التفهام عنون عمل الوزير المهندس محمد العناني و مدير كهرباء العاصمة عدن الأستاذ مجيب الشعبي فالا دره فن وهدا مابرهن عمل مجيب الشعبي بقيادته لكهرباء عدن وهو عنوان نجاح وصمود كهرباء العاصمة عدن .