مآرب وتأخرها في الحسم العسكري في المحافظات الشمالية لقد اكتشف ألوبي الشمالي أنها هناك في مأرب عصابة لصوص وسرق تأكل خيرات شعب اليمني هؤلاء هم الاخوانجي هم محتكري الدولة وهم من يلعب في الدولة وشعب أصبحت عصابة الاخوانجي هي التي تتحكم في قرار الدولة وهي التي تنهب ثروات البلاد وتعمل على توزيع الأموال الباهظة والسلاح ترسله إلى الحوثيين. الإعلام الاخوانجي الكاذب لن يأتي بالحقائق وهو يعمل بكل وسعة ضد ابنا الجنوب وضد المقاومة الجنوبية وهو ضد الانتصارات التي حققتها المقاومة الجنوبية في الضالع وأيضا هم من دعم الحوثي بالسلاح والأموال الباهظة التي ستلمها من دول التحالف العربي العصابات الاخوانجية هي التي تعمل الفوضى في الجنوب وتعمل أيضا على تجويع شعب الجنوبي في تلك المحافظات المحررة. هذه العصابة المتواجدة في مأرب طيلة أربع سنوات هي التي ترفض حسم تحرير المحافظات الشمالية وإنما هدفها استنزاف الأموال والسلاح من المملكة العربية السعودية و دولة الإمارات العربية وأيضا في طيلة أربع سنوات هي التي تدعم الحوثيين بالسلاح والمال وهي التي مجوعه شعب الشمالي في هذه الحرب وهي التي تصنع الفوضى والفتنة المنطقية في الجنوب . عصابة مآرب . هي التي ترفض دفع الإيرادات خيرات المحافظة مآرب من نفط والغاز إلى تحويل البنك المركزي بعدن فقط تريدها في جيبها الخاصة لصنع الحروب والفتنة وتجويع الشعب اليمني في شمال والجنوب . ولكن المشكلة تقع على الرئيس عبدربه منصور هادي ودول التحالف العربي بما تعمله عصابة مأرب في شعب اليمني وأيضا هناك ضعف في سياسية الحكومة الرئيس هادي ودول التحالف اتجاه عصابة مآرب والسكوت عن ما تعمله عصابات مآرب هي التي تعمل على إفشال الشرعية والتحالف طيلة أربع سنوات متمسكة في صحارى مآرب عند الثروات ولم تتقدم في تحرير محافظة واحدة في اليمن الشمالي طيلة أربع سنوات إلى اليوم هذا. نقول كفى كفى الكذب والعب أيها السرق واللصوص من قبل عصابات مآرب وأيضا التحالف والشرعية الضعيفة يجب فورا ينتهي تجويع المحافظات الجنوبية وأتراك الجنوب في تقرير مصيره وبناء استقلال دولته وعاصمتها عدن . فإن سكوتكم أيها دول التحالف والحكومة الشرعية الضعيفة عن ما يجري الشعب اليمني من قبل عصابات مآرب فإنها جريمة كبرى لا يقدر يحملها ملف في العالم فإن الخزي والعار سوف يلحقكم وسكوتكم عن ما يجري التجويع الشعب اليمني من تلك العصابات يجب أن يتخذ لها قرارات حاسمة وقويه يجب ينتهي فورا تجويع الشعب اليمني. أن المسؤولية تقع على عاتق دول التحالف العربي وعلى رأسها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية والحكومة اليمنية الشرعية الضعيفة ورئاسة الجمهورية في المقام الأول هي المسؤولية عن ما يجري من تجويع الشعب اليمني من قبل عصابات مآرب الاخوانجي.