لولاء الملكية الخاصة لماء كان هناك فساد أو عملاء أو مجاعات أو حروب أو أمراض أو جرائيم أو قتل أو ظلم أو أنانية أو كراهية أو جشع أو كذب أو شك وكثير من المشاكل والبلاوي والرذائل التي من المستحيل حصرها ان الملكية الخاصة هي التي جلبت هذا الفساد وهذه المجاعات والإمراض والتدمير لا تصدقون إعلام الرأسمالي والرجعي إن حكام الدول العربية والشرقية دكتاتوريين وانتهازيين وان هذا القائد دكتاتوري أو مافيش عنده إصلاحات ولا ديمقراطية كل هذه الأساليب والإشاعات التي يغذائية الإعلام البرجوازي الفخم هي كاذبة والهدف منها أثاره الشك والحروب الأهلية وهذا ماهو حاصل اليوم , لقد حذرنا الماركسيون / حين قال القائد العظيم وزعيم البرورتاريا والإنسانية فا الدمير ايلتش اليانوف ليلين / إن الشعوب التي لأتفهم مصالحها الاجتماعية المشتركة كا أساس للصراع فإنهاء تكون عرضة للتأثير بدعائية البرجوازية . وهذا صحيح لم يشاهد إعلام اليوم الاتجاه المعاكس عيني عينك وبكل وقاحة تخدم أعداء الأمة وكثير من القنوات والصحف والانترنت والاتصالات وبعض المنابر الاخراء كلها للأسف عميلة وبدرجة امتياز أين القادة العرب ووزراء الثقافة والإعلام مما يحدث لشعوبهم وأطفالهم طيعاً هولاء القادة بذات الرجعين هم عملاء وضعف ويتشاطرون على شعوبهم إن التجار لا يوجد لديهم وطن ولا ضمير وطنهم وضميرهم الحقيقي حيث الربح أو حيث الزلاط , لذلك و با اختصار شديد اقترح على قيادتنا الجنوبية ممثلة برئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي وبكل أعضاء مجلس الراسه وأملنا فيهم كبير لان وطنيتهم واضحة واتجاههم السياسي واضح فهم أفضل من غيرهم وحققوا للجنوب التحرير والاستقلال إنشاء الله برغم من الظروف الدولية والإقليمية وبرغم ما ورثة من تركة ومثقله في كل مجالات الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية ودمر الأعداء كل النسيج الاجتماعي والقيم الفاضلة التي كان يتحلاء بها شعب الجنوب قبل الوحدة اليمنية المشؤومة لذلك اقترح على قيادتنا الفاضلة إن تقيد دور القعقاع العام وان يكون مبداء رئيسي للحكم والاقتصاد لان إذا سلكنا نفس سلوك نظام الوحدة اليمنية ترك الاقتصاد للقطاع الخاص سوف نعود ثانية مره إلا باب اليمن وباب شعوب لان الملكية الخاص هي الباب المشروع للفساد والنهب وللفوضاء والتدمير وهي باب اليمن اصلاً لان حكم النظام الخاص لا يصلح للشعوب يصلح للإفراد فقط لقد جرعونا وعذبونا جشع مابعده جشع وغش مابعده غش وكذب مابعدة كذب وجلطات وإمراض ولصي طفي وكثير من البلاوي والرذائيل عطلوا الحياة تماماً لذالك يجب على الدولة الجنوبية إن تحكم بالمواد الأساسية مثل الدقيق والقمح والسكر والرز والزيوت وكذلك الكهرباء والماء والتعليم والدواء والمواصلات , وكذلك يجب إن تعيد التعاونيات الزراعية واقترح إن تمسح لكل الإحياء في الجمهورية من قطعة ارض وانأ أتبرع ومعي كثيرين من المواطنين أتبرع شخصياً بقطعة ارض لحيناء 22/يونيو السؤاد والأرض متوفرة والمياه متوفرة وبكثرة والأرض من العلم إلى المهرة يتقطع لجميع الحياة ويتزرع اقل شي البر على الأقل نكتفي من البر ومافيش مستحيل امامنا كنجوبين وعندنا تجربة ناجحة في نظام الجنوب السابق واليكم هذا الاعتقاد الشخصي عن الرأسمالية , إن أول من اقضب الله تقريباً أو أن أول أومن اقضب الكون هو احد أجداد البرجوازيين ولصوص الثروة وذلك عندما قال أو نطق ولأول مرة في التاريخ من هانا إلا هانا هذه ألقطعه من الأرض هي حقي أو ملكي وبهذا التصرف الأناني والمريعن بدأت الملكية العزدية تتشر وتتوسع إلا إن وصلولناء إلى البرموازية الحيوانية المتوحشة , منذ وان خلقت الأرض والملايين السنين لم يكن ذكر للملكين الخاصة كانت الأرض أشبه بمائدة مدعون فيها كل العنيوف وبدون استثناء وكانوا الاولوت يتنقلون من منطقة الاخراء بحثاً عن الخير الله لم يعطي الملكية لا احد الله إعطاء الملكية للجميع بما فيها المخلوقات الاخراء الحية على الأرض وليس للإنسان فقط لكي تعيش فيها وتستمر الحياة بشكلها الطبيعي ومتوازن تام حتى لا تختل ولأكن نقول الله لا سامح من كان السبب هاولاء البر موازيين أعداء تاريخيين بجشعهم وفسادهم لوثوا البيئة وتأثر الطقس وانقطعت الإمطار ونزفت المياه وانقرضت بعض المزروعات والحيوانات والطيور وبعض البشر وستدمرو أو يتدمر الكون وتنتهي الحياة بسببهم هولاء جهله وغجر ولوادعو أنهم أذكياء فهم جهله وسيثبت التاريخ .