التقت قيادات الائتلاف الوطني الجنوبي بمحافظة أرخبيل سقطرى بقائد قوات الواجب 808 العميد هاني عبداللطيف ابو عبدالله في مقر قوات التحالف في المحافظة. وخلال اللقاء قدم الاستاذ أحمد جمعان سعد عضو هيئة رئاسة الائتلاف عن محافظة سقطرى عرضا توضيحيا عن رؤيه ومبادىء وأهداف الائتلاف، وأكد على حتمية الشراكة السياسية وأن تمثيل القضية الجنوبية لا يستحيل احتكارها على فصيل واحد، موضحا أن هناك تنوعا سياسيا وثراء اجتماعيا يعطي القيمة الحقيقية والصورة الصحيحة للوضع في المحافظات الجنوبية، ويدحض أوهام الشمولية، وأن كل ذلك يستوجب إشراك جميع المكونات الجنوبية في المشاورات و الترتيبات السياسية والتمثيل العادل. كما ناقش اللقاء ضرورة الإلتزام بعودة السلطة المحلية الشرعية ومؤسسات الدولة العسكرية والمدنية ومعالجة آثار ما حدث بعد سيطرة مليشيات الانتقالي على المحافظة ومنها تعطيل الخدمات وإيقاف التنمية وتوقف المرتبات وتهريب العملة خارج المحافظة وارتفاع الأسعار والانفلاث الأمني في الأرخبيل. وقدمت قيادات الائتلاف الشكر لتحالف دعم الشرعية بقيادة الأشقاء في المملكة العربية السعودية على مساندتها للشرعية اليمنية والعمل على توحيد الجهود لتسريع تنفيد اتفاق الرياض، ومواجهة مليشيات الحوثي المدعومة من إيران. الجدير بالذكر أن هذا اللقاء يأتي لمتابعة توصيات الفعالية الجماهيرية التي نظمها الأئتلاف الوطني الجنوبي في العاصمة حديبو مطالبين بتصحيح الأوضاع، وإعادة الأمور إلى نصابها في المحافظة. تعليقات القراء 484165 [1] 3واحد للانتقالي ستنتهي ان شاء اللة الثلاثاء 18 أغسطس 2020 حضرمي واعي | حضرموت /دولة الجنوب العربي شر البلية مايضحك استخدمتم تهديد الرواتب وقطعها على الشعب السقطري الأصيل لولا هدا ماكانوا نزلوا لتايدكم الغاية تبرر الوسيلة لكن ساعة الجد في صناديق الاقتراع راح يفوز الانتقالي 100% وهدا ليس في سقطرى وحسب في المهرة وحضرموت وشبوة وابين ولحج وضالع وعدن اسكتوا احسن ياتلاف باب اليمن 484165 [2] إلى المتخلف من جمهورية "الجنوب العربي - الضالع" الثلاثاء 18 أغسطس 2020 Baabad | Yemen hadramut كنت من كوادر الدولة في اليمن الديمقراطي وعشت حينها الأحداث الجيدة والسيئة للغاية. أستطيع أن أقول إن قادة البلاد انقسموا منذ عام 1967 إلى مجموعات معارضة ومعادية لبعضها البعض وأكثرها عدوانية هم أفراد قبائل الضالع ويافع وردفان ، وكانوا ودودين في العلن. لكنهم كانوا يتآمرون باستمرار. لذلك ، فإن العودة إلى ما قبل عام 1990 ستكون كارثية على الجنوب