اتفاق الرياض نريده ان يكون نموذج ويجني ثمارها الشعب اليمني ولكن يجب ان يتنفذ على الارض الواقع قولا و عملاً الحماية الدماء واللحمة من الحروب العبثية.. ان اتفاق الرياض نريده يكون نموذجا يجني خيرات الشعب اليمني ليس يكون مثل اتفاقية وثيقة العهد والاتفاق الذي تم توقيعه عليها في المملكة الاردنية الهاشمية في 7شعبان 1414هجري 18يناير عام 1994 م. بين الفصائل السياسية اليمنية قيادات من الجنوب موالية الحزب الاشتراكي اليمني بقيادة الرئيس علي سالم البيض وقيادات من الجمهورية العربية اليمنية بقيادة الرئيس علي عبدالله صالح و تم التوقيع على اتفاقية وثيقة العهد والاتفاق.
ولكن للاسف اشعلوا الحرائق عملوا على تفجير الوضع بالحرب وهما لس في فنادق الاردن الهاشمية بتصال التليفون الى القيادات العسكرية من قبل الرئيس علي عبدالله صالح اما بالنسبه الرئيس علي سالم البيض ضعيف عسكريا قبل الحوار ولكن الطرف القوي عسكريا يرفض الحوار و التنازل وانتهت الحرب على احتلال الجنوب في 7 يوليو بهزيمة القوات الجنوبية الى اليوم هذا واثره الحرب لازال ما جوده و يعتبره الجنوبيين احتلالاً على ارضهم ونهب الثروات هذا موجز من خلاصة وثيقة العهد والاتفاق. اتفاق الرياض. نريده قولا وعملاً تنفيذها ليس الغموض وسكوت اننا نشاهد الاوضاع غير مستقرة قوات امنية من فصلين تتحارب مع نفسها ومجاميع مسلحة تقتل لها قيادات من الانتقالي. كل يوم نسمع عن امور تالم وتنذر بالخطر لحد هنا ونقول كفاية يجب ان تنتهي تجار الحروب والمخدرات والبلطجة ست سنوات كفاية ما جنيتو من حرام اتركوا الشعب يعيش في امن واستقرار. و برضه تكون قوة رادع وتحزم الامور من قبل قيادات التحالف العربي ان ضياع اليمن لاي صراعات جديدة قد تحدث فان امر محسوم ضياع دول الخليج العربي. فيجب انهى الحرب الأهلية اليمنية وحزم القوى السياسية ورصها في جبهة واحدة فقط التحرير ما تبقى من المحافظات الغير محرارة من التمدد الفارسي الايراني. ان تجاهل الحكومية او دول التحالف السعودي والإماراتي سيظل الوضع ليس في صالحهم اذا تفجيرات الاوضاع الامنية سيكون على دول الخليج الخطر..