نزولنا يوم امس إلى راس مسقط قبيلة الجعادنة في يوم كآن يسودة المحبة والعفو والشهامة والنزاهة والتسامح القبيلي وجدنا العادات والتقاليد والأعراف القبيلية حاضرة بوجدنا جميع القبائل الذي توافدت ولبت دعوة الحضور في حل الخلاف وبالتوضيح التام حول ماجرى قبل اشهر بالغلط بمقر الشرطة العسكرية بمدينة شقرة الساحلية . في يوم صباح السبت بمديرية الوضيع بمحافظة ابين وتحديدآ بقرن الجربا بقبيلة الجعادنة توافدت مشايخ واعيان جميع القبائل والشخصيات الاجتماعية والقيادات العسكرية والمجالس المحلية إلى قبيلة الجعادنة بمديرية الوضيع مسقط الرئيس (هادي) لتشارك القبائل والشخصيات الاجتماعية والقيادات العسكرية في التسامح ولم الشمل بين قبيلة الجعادنة في حادثة حصلت عن طريق الخطاء بمدينة شقرة الساحلية قبل اشهر بطريقة قتل حصلت بالغلط بين شخصين من ابناء القبيلة بمركز الشرطة العسكرية الكائن بمدينة شقرة الساحلية حيث توافدت مشايخ واعيان إلى قبيلة الجعادنة في يوم صباح السبت وكان يوم يحتوية المحبة والشهامة والتسامح ولم الشمل ورد الوفاء بالوفاء للحاضرين وتقارب المحبة والاخوة بين اوساط جميع القبائل الذي حضرت ولم تتردد ولبت الدعوة القبيلية توافد جميع الحاضرين رافعين ويحملون راية السلام والتآخي والتلاحم ولم الشمل بين جميع قبائل آل بالليل الذي لها اصالة وتاريخ كبير وحاضر بمسيرتها . وفي حدود الساعة الحادي عشر والنص ظهرآ توافدت القبائل إلى قرن الجربا بقبيلة الجعادنة وكان في استقبالهم مشايخ واعيان قبيلة الجعادنة وعلى رآسهم قائد الشرطة العسكرية بأبين العميد يوسف العاقل حيث تم الترحيب بهم وحيث تم استقبال جميع الوافدين بالشعر والمهاجيل وغيرها الذي هي معروفة ومن عادات القبائل عند استقبال الضيف سادت المحبة بهذا الحدث والتسامح والتآخي الذي ليس بغريب عن قبيلة الجعادنة فهي معروفة بالشهامة والكرم والنزاهة واكرم الضيف سوى كان من عامة القبائل او من خارجها وجدنا بحضورنا الأخلاق والتفائل وحسن المعاملة للضيف معروفة قبيلة الجعادنة بالتنازل على اي شيء يخصها حتى وان كان لم يكن لصالحها إذا كان فيه صلاح وخير للجميع وفي ماهوا فيه خير ومصلحة للجميع واحترام للقبائل كافة وللشخصيات الاجتماعية والقيادات العسكرية الذي تواجدت بقرن الجربا . حيث بحضوري ونزولي وتواجدي بهذا اليوم شاهدت تلك المحبة والتراحم بين اوساط القبائل الذي حضرت لتكون فاعلة للخير وتكون مفتاح للسلام ومغلاق للشر . والعتق في سبيل الله تعالى وجدنا بين اوساط قبائل آل بالليل الشهامة والكرم والتفائل بالخير وجدنا تقاليد القبائل لاتزال حاضرة بين وجدان كل قبيلي حضر ولبى الدعوة في فعل الخير ولم الشمل والعفو والعتق لوجه الله سبحانة وتعالى شاهدنا كرم وجود قبيلة الجعادنة حاضر بصفاءها ونقاءها وكرمها القبيلي الذي رحبوا بجميع المتواجدين فهي قبيلة دوماً سباقة لفعل الخير ودإئمآ تفتح ابوابها للمحبة والتآخي ولم الشمل والعفو لتعم المحبة والصداقة بين اوساط جميع قبائل آل بالليل فعادات القبائل لاتزال حاضرة ومستمرة ولم يتم الأستغناء عنها بمديرية الوضيع . لاتزال قلوب الناس تنبض بالخير والرحمة والكرم. وجزا الله على من سارع وسمح وعفى والله يجعلها في ميزان حسناتهم والنعم في قبيلة الجعادنة دوماً سباقين لفعل الخير ولم الشمل والتلاحم .
