شراء النجمة تايلور سويفت لمنزل صيفي جديد بقيمة 17 مليون دولار على ضفاف أحد الشواطيء العامة بجزيرة "رود آيلاند"، كان سبباً في قيام حرسها الشخصي بمنع دخول وإبعاد أي زائر يقترب من ذلك الشاطيء على الرغم من أنه مفتوح للجميع. ووفقا لموقع "Perez Hilton"، قال مصدر منتقداً مايفعله حرس تايلور سويفت :" إذا كانت تريد الخصوصية، فكان عليها ألا تشتري منزلاً يطل على شاطيء عام"، علماً بأن من بين المتضررين من حراس تايلور سويفت، شاب يدعى مات براون، كان قد كتب على صفحته على "تويتر"، قائلاً:" أرجوكِ تايلور سويفت، قولي لحراسك التوقف عن مضايقة الناس الذين إعتادوا على زيارة ذلك الشاطيء منذ سنوات".
ومن جانبه، أشار موقع "Gossip Cop"، أن الشاطيء الذي يطل عليه منزل تايلور يعتبر فعلياً منطقة خاصة منفصلة عن الشاطيء العام، مؤكداً أن موقع " Perez Hilton" قد أخطأ في عدم اعتبار مساحة الرمال المطلة على منزل سويفت من ممتلكاتها الخاصة.