دعا محافظ محافظة الحديدة الأستاذ / أكرم عطية في الحفل الذي أقيم اليوم في محافظة الحديدة وبحضور قائد قوات البحرية والدفاع الساحلي اللواء الركن/ رويس عبدالله مجور ومدير أمن المحافظة اليوم جماهير الشعب اليمني العظيم ومنتسبي المؤسستين الدفاعية والأمنية دعا إلى الاصطفاف الواسع والتلاحم حول القيادة السياسية الحكيمة ممثلة الأخ عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة . وقال المحافظ ان الوقوف إلى جانب الرئيس سيمكنه من تحقيق آمال وتطلعات أبناء الشعب اليمني الذين انتصروا لإرادتهم صبيحة يوم ال21 من فبراير الماضي عبر صناديق الاقتراع.. والتي دشنت الخطوة الأولى على طريق بناء اليمن الجديد الخالي من أشكال وأساليب الإرهاب والتخريب والفساد والتهميش والإقصاء، والملبي لتطلعات كافة أبناء اليمن من جنوبه إلى شماله ومن شرقه إلى غربه في تحقيق المشروع الوطني الكبير المتمثل بالدولة المدنية المؤسسية الديمقراطية الحديثة.. دولة النظام والقانون والمواطنة المتساوية. من جانبهم أشاد أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ الإجلاء بالمواقف والأدوار البطولية لمنتسبي القوات المسلحة والأمن في تصديهم الحازم والقوي لعناصر الإرهاب والتخريب الذين يحاولون عرقلة المسيرة الوطنية الظافرة والجهود المبذولة لإخراج الوطن إلى بر الأمان. وأكدوا على أن الواجب الديني والوطني والقانوني يوجب على أبناء القوات المسحة والأمن وكل الشرفاء والمخلصين في هذا الوطن اقتلاع البذرة الشيطانية من جذورها وردم منابعها وإلى الأبد ليعيش شعبنا في أمن وأمان واستقرار.
وطالب فضيلة العلماء والمشايخ الأجلاء والموجهون التربويون كافة وسائل الإعلام وخطباء المساجد ورجال الفكر والثقافة والتربية والتعليم إلى الإسهام الفاعل والقيام بواجبهم الوطني في توضيح وشرح مخاطر الفكر الإرهابي المتطرف وخطورته على أبناء الشعب اليمني . وأوضح العلماء أن المرحلة الراهنة والقادمة تتطلب ضرورة التكاتف والتلاحم والعمل بروح الفريق الواحد لكافة أبناء الوطن إلى جانب القوات المسلحة والأمن لتجاوز كافة التحديات والمخاطر المحدقة بالوطن لا سيما وقد حسم شعبنا أمره في ال 21 من فبراير المنصرم دون رجعه إلى الوراء مهما كلفه الثمن، ومهما عبث العابثون بأمن واستقرار الوطن، وقالوا مهما بلغت حجم التضحيات فإن شعبنا اليمني العظيم قرر مواصلة استكمال مهام المرحلة الانتقالية التي تضمنتها المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة المدعومة بالقرار الأممي رقم (2014). من جانبهم عبر أعضاء السلطة المحلية وممثلو منظمات المجتمع المدني عن تأييدهم المطلق والكامل لكافة الخطوات والإجراءات العملية التي تنفذها القيادة السياسية والعسكرية العليا في سبيل استعادة اللحمة والوحدة الوطنية للقوات المسلحة والأمن وتفعيل قانون التدوير الوظيفي والتهيئة لتنفيذ مهمة إعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن وتعزيز وترسيخ دعائم السكينة العامة والأمن والاستقرار وملاحقة عناصر الإرهاب والتخريب الخارجين عن النظام والقانون أينما وجدوا. وكذا ردع كل الذين يتوهمون أن بمقدورهم عرقلة المسيرة الظافرة للقيادة السياسية والعسكرية الملبية لإرادة الشعب وتطلعاته في بناء اليمن الجديد الخالي من الظلم والاستبداد والفساد. حضر الفعاليات عدد من القيادات العسكرية والأمنية وأعضاء المجالس المحلية ومنظمات المجتمع المدني.
دعا محافظ محافظة الحديدة الأستاذ / أكرم عطية في الحفل الذي أقيم اليوم في محافظة الحديدة وبحضور قائد قوات البحرية والدفاع الساحلي اللواء الركن/ رويس عبدالله مجور ومدير أمن المحافظة اليوم جماهير الشعب اليمني العظيم ومنتسبي المؤسستين الدفاعية والأمنية دعا إلى الاصطفاف الواسع والتلاحم حول القيادة السياسية الحكيمة ممثلة الأخ عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة . وقال المحافظ ان الوقوف إلى جانب الرئيس سيمكنه من تحقيق آمال وتطلعات أبناء الشعب اليمني الذين انتصروا لإرادتهم صبيحة يوم ال21 من فبراير الماضي عبر صناديق الاقتراع.. والتي دشنت الخطوة الأولى على طريق بناء اليمن الجديد الخالي من أشكال وأساليب الإرهاب والتخريب والفساد والتهميش والإقصاء، والملبي لتطلعات كافة أبناء اليمن من جنوبه إلى شماله ومن شرقه إلى غربه في تحقيق المشروع الوطني الكبير المتمثل بالدولة المدنية المؤسسية الديمقراطية الحديثة.. دولة النظام والقانون والمواطنة المتساوية. من جانبهم أشاد أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ الإجلاء بالمواقف والأدوار البطولية لمنتسبي القوات المسلحة والأمن في تصديهم الحازم والقوي لعناصر الإرهاب والتخريب الذين يحاولون عرقلة المسيرة الوطنية الظافرة والجهود المبذولة لإخراج الوطن إلى بر الأمان. وأكدوا على أن الواجب الديني والوطني والقانوني يوجب على أبناء القوات المسحة والأمن وكل الشرفاء والمخلصين في هذا الوطن اقتلاع البذرة الشيطانية من جذورها وردم منابعها وإلى الأبد ليعيش شعبنا في أمن وأمان واستقرار. وطالب فضيلة العلماء والمشايخ الأجلاء والموجهون التربويون كافة وسائل الإعلام وخطباء المساجد ورجال الفكر والثقافة والتربية والتعليم إلى الإسهام الفاعل والقيام بواجبهم الوطني في توضيح وشرح مخاطر الفكر الإرهابي المتطرف وخطورته على أبناء الشعب اليمني .وأوضح العلماء أن المرحلة الراهنة والقادمة تتطلب ضرورة التكاتف والتلاحم والعمل بروح الفريق الواحد لكافة أبناء الوطن إلى جانب القوات المسلحة والأمن لتجاوز كافة التحديات والمخاطر المحدقة بالوطن لا سيما وقد حسم شعبنا أمره في ال 21 من فبراير المنصرم دون رجعه إلى الوراء مهما كلفه الثمن، ومهما عبث العابثون بأمن واستقرار الوطن.
وقالوا مهما بلغت حجم التضحيات فإن شعبنا اليمني العظيم قرر مواصلة استكمال مهام المرحلة الانتقالية التي تضمنتها المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة المدعومة بالقرار الأممي رقم (2014). من جانبهم عبر أعضاء السلطة المحلية وممثلو منظمات المجتمع المدني عن تأييدهم المطلق والكامل لكافة الخطوات والإجراءات العملية التي تنفذها القيادة السياسية والعسكرية العليا في سبيل استعادة اللحمة والوحدة الوطنية للقوات المسلحة والأمن وتفعيل قانون التدوير الوظيفي والتهيئة لتنفيذ مهمة إعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن وتعزيز وترسيخ دعائم السكينة العامة والأمن والاستقرار وملاحقة عناصر الإرهاب والتخريب الخارجين عن النظام والقانون أينما وجدوا. وكذا ردع كل الذين يتوهمون أن بمقدورهم عرقلة المسيرة الظافرة للقيادة السياسية والعسكرية الملبية لإرادة الشعب وتطلعاته في بناء اليمن الجديد الخالي من الظلم والاستبداد والفساد. حضر الفعاليات عدد من القيادات العسكرية والأمنية وأعضاء المجالس المحلية ومنظمات المجتمع المدني.