مع نهاية مشوار الذهاب لدوري الأولى ظهر رئيس الاتحاد اليمني لكرة القدم بجلبابه الخاص ، ليعلن إيقاف دوري الأولى وهي المسابقة الوحيدة التي انطلق بها الموسم الكروي 2011-2012م ، حتى ألان بحجة ان وزراه الشاب لم تصرف مخصصات الاتحاد للفترة الماضية موضحا في ذلك رقم معين من الملايين قال انه قد صرفها على أنشطته المحلية والخارجية . قرار التوقف الذي جاء بلهجة عنيفة عنونت باتهام العيسي للوزارة وإطراف لم يسميها بأنها تقف امام الاتحاد وتعرقل نشاطه وخططه ، جاء في توقيت لم يتوقعه احد باعتبار ان الشيخ ومبرمج أنشطته الشيباني لم يتحدثوا يوما وخلال الفترة الماضية عن اي معوقات تعترضهم وخصوصا في ما ذكروه وهو الجانب المالي . وحين قرروا إطلاق مشاوير الموسم الجدي دون ان ينهوا الموسم الماضي الذي ابقوا فيه دوري الثالثة معلقا ، قبل ان ينجزوه في وقت قريب وبحيثيات سندوتشيه لا تخدم فرق الثالثة التي لا تخوض اي مبارياتها في الموسم سوى مرة وحيدة .. القرار كشف الوجه القبيح عند قيادة اتحاد كرة القدم التي كانت تطلق الموسم وفق رؤية سياسية بحتة مرتبطة بأوضاع البلاد ومشاهدته وفي إطار مبرمج من قبل جهات وشخصيات بعينها .. حيث ظهر ان القرار ومصادره قد انتهت من لعب الأدوار المخزية مع كرة القدم وساحاتها وإطرافها ، وبالتالي ظهرت لتطالب بحق ومال كان يفترض ان لا تطلق موسم كروي طويل دون الحصول علة مخصصاته .. لكن لان هذا الاتحاد قد باع واشترى وسقطت أخلاقه في المواعيد السابقة حين إصر على لعب كرة القدم في عز الثورة الشبابية التي كانت تحصد أرواح شباب الوطن .. وحين إصر أيضا على المخاطرة بسفر الأندية في ظروف صعبة .. فانه بقراره وبعد ما وصلت إلى الأمور على الواقع إلى منعطف مختلف .. فظهر العيسي بإيحاء الشيباني ليعلن الإيقاف حتى صرف الحقوق ، بل وباتهام إطراف بعرقلة خطاه في تسيير شان كرة القدم اليمنية . حالة رخيصة جدا ليس مستغربة وفقا لمصادرها .. فالعيسي الذي لم يكن يوما قادرا على العبور بطموحات كرة القدم اليمنية ومن خلال وصايا الشيباني "صام دهرا ليفطر كفرا " متناسيا ان أفعاله إبان ثورة الشباب والتغيير لم تنسى ولم تمحى من شوارع وساحات الثورة التي تساقط فيها الشهداء ، حين كان يصر ان تلعب كرة القدم وعلى بعد كيلو مترات قليلة من مواقع الشرف .. لهذا كنت فعلة العيسشيباني ماهي إلا لحظة شيطانية ليس إلا .. لحظة تكشف المدى الذي وصل إليه هذا الثنائي الخبيث في تسيير نشاط كرة القدم اليمنية .. وفقا للأهواء والرغبات والارتباط بمواقع وجلسات الشيوخ .. وهو ما ظهر جليا في مواعيد سابقة وكما أشارت إليه سطور سابقة . في الأخير أظن ان العيسي لن يعجز عن استخراج مخصصاته لأنه قد اعتاد ذلك وعلى على دراية بسكة ذلك .. لكن يبقى عليه ان يعرف ان خطاه التي يتلاعب بها ويستغفل العقول إنما هي مساحة بفضح فيها نفسه بأفعاله التي تغلف بحرص شديد على كرة القدم وشئونها .. وتبطن بسقوط أخلاقي تتبرآ منه الرياضة برمتها !! مع نهاية مشوار الذهاب لدوري الأولى ظهر رئيس الاتحاد اليمني لكرة القدم بجلبابه الخاص ، ليعلن إيقاف دوري الأولى وهي المسابقة الوحيدة التي انطلق بها الموسم الكروي 2011-2012م ، حتى ألان بحجة ان وزراه الشاب لم تصرف مخصصات الاتحاد للفترة الماضية موضحا في ذلك رقم معين من الملايين قال انه قد صرفها على أنشطته المحلية والخارجية .
قرار التوقف الذي جاء بلهجة عنيفة عنونت باتهام العيسي للوزارة وإطراف لم يسميها بأنها تقف امام الاتحاد وتعرقل نشاطه وخططه ، جاء في توقيت لم يتوقعه احد باعتبار ان الشيخ ومبرمج أنشطته الشيباني لم يتحدثوا يوما وخلال الفترة الماضية عن اي معوقات تعترضهم وخصوصا في ما ذكروه وهو الجانب المالي .وحين قرروا إطلاق مشاوير الموسم الجدي دون ان ينهوا الموسم الماضي الذي ابقوا فيه دوري الثالثة معلقا ، قبل ان ينجزوه في وقت قريب وبحيثيات سندوتشيه لا تخدم فرق الثالثة التي لا تخوض اي مبارياتها في الموسم سوى مرة وحيدة ..
القرار كشف الوجه القبيح عند قيادة اتحاد كرة القدم التي كانت تطلق الموسم وفق رؤية سياسية بحتة مرتبطة بأوضاع البلاد ومشاهدته وفي إطار مبرمج من قبل جهات وشخصيات بعينها .. حيث ظهر ان القرار ومصادره قد انتهت من لعب الأدوار المخزية مع كرة القدم وساحاتها وإطرافها ، وبالتالي ظهرت لتطالب بحق ومال كان يفترض ان لا تطلق موسم كروي طويل دون الحصول علة مخصصاته .. لكن لان هذا الاتحاد قد باع واشترى وسقطت أخلاقه في المواعيد السابقة حين إصر على لعب كرة القدم في عز الثورة الشبابية التي كانت تحصد أرواح شباب الوطن .. وحين إصر أيضا على المخاطرة بسفر الأندية في ظروف صعبة .. فانه بقراره وبعد ما وصلت إلى الأمور على الواقع إلى منعطف مختلف .. فظهر العيسي بإيحاء الشيباني ليعلن الإيقاف حتى صرف الحقوق ، بل وباتهام إطراف بعرقلة خطاه في تسيير شان كرة القدم اليمنية .
حالة رخيصة جدا ليس مستغربة وفقا لمصادرها .. فالعيسي الذي لم يكن يوما قادرا على العبور بطموحات كرة القدم اليمنية ومن خلال وصايا الشيباني "صام دهرا ليفطر كفرا " متناسيا ان أفعاله إبان ثورة الشباب والتغيير لم تنسى ولم تمحى من شوارع وساحات الثورة التي تساقط فيها الشهداء ، حين كان يصر ان تلعب كرة القدم وعلى بعد كيلو مترات قليلة من مواقع الشرف ..
لهذا كانت فعلة العيسشيباني ماهي إلا لحظة شيطانية ليس إلا .. لحظة تكشف المدى الذي وصل إليه هذا الثنائي الخبيث في تسيير نشاط كرة القدم اليمنية .. وفقا للأهواء والرغبات والارتباط بمواقع وجلسات الشيوخ .. وهو ما ظهر جليا في مواعيد سابقة وكما أشارت إليه سطور سابقة .في الأخير أظن ان العيسي لن يعجز عن استخراج مخصصاته لأنه قد اعتاد ذلك وعلى على دراية بسكة ذلك .. لكن يبقى عليه ان يعرف ان خطاه التي يتلاعب بها ويستغفل العقول إنما هي مساحة بفضح فيها نفسه بأفعاله التي تغلف بحرص شديد على كرة القدم وشئونها .. وتبطن بسقوط أخلاقي تتبرآ منه الرياضة برمتها !!