القائد مهران قباطي يتنكر لقباطيته ويؤكد في حديث هاتفي مع قناة سهيل انسحابه تكتيكيا من اللواء الرابع #مليشيات_رئاسية بأسلحة متوسطة ومافوقها وتركه الأسلحة والالغام ومواد تي إن تي وفوسفور وأشياء محرمة داخل اللواء ويتباكى على ال 4سيارات والاثاث والمجالس والثياب التي كانت بمنزليه القريبين من مقر عمله باللواء الذي قال أنه الاكبر بين ألوية قوات الحماية الرئاسية واتهم القائد الهمام مهران مدير أمن لحج باقتحام منزله والإمارات بدعم مخطط دبر بليل لإسقاط لوائه الأكبر بهدف (كسر مهران) حسب تعبيره.ويتحدث بكل وقاحة عن وعود سعودية بإعادة المعسكر إليه دون أن يكشف عن مصير شرفه وكرامته العسكرية بعد هذه الهزبمة النكراء التي كان عليه أن ينتحر بعدها فورا أو يدفن رأسه بالرمال ان لم يجد بالوعة تتسع هزيمته لإلقاء نفسه فيها.خاصة بعد تأكيده بانسحابه بأسلحة وليس بالجرحى الذين تذرع بعجزه عن اسعافهم لحصار معسكره ومهاجمته من كافة الاتجاهات دون ان يوضح كيفية تمكنه هو من الاتسحاب ومن معه باسلحة متوسطة ومافوقها بعد تأكيده أن مصير جنود اللواء قد توزع بين القتل والاصابة والأسر والفرار. وزعم قباطي بكل غباء فضائحي أن إحدى كتائبه التي كانت تقاتل بالمخا قد عادت إلى عدن بقيادة القائد البطل حمدي شكري الصبيحي قائد اللواء الاول عمالقة بعد أن استدعاه وحسمت الموقف وتمكنت من استعادة السيطرة على اللواء.. وتخيلوا درجة الكذب المخجل بحديثه الصبياني يقول ان حمدي الصبيحي قائد لواء عمالقة عاد بكتيبة تابعة له قوتها مائة طقم عسكري وعشر عربات واستعادة السيطرة وتسلمت اللواء الرابع حماية وينسى أن القائد حمدي عاد بتكليف من التحالف وتوافق إماراتي سعودي مع الانتقالي لاستلام اللواء وتدارك الموقف وطي الصفحة الفضائحية للقائد الأسطورة مهران متفجرات وفوسفور وألغام ومحرمات.. والكل يعرف حقيقة من يكدس ويقدس مثل هذه الأدوات الخاصة بالموت وداخل معسكر قال إنه شرعي وتسلم قيادته بقرار تعيين جمهوري خلافا لمن هاجموه وهو يدافع عن نفسه وشرفه العسكري بعد أن عاد من انتشاره المحكم بتوجيهات عسكرية رفيعة ووعود من التحالف بقصف أي جندي يطلق النار بعد السادسة من صباح الثلاثاء.