قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان أمس الأحد إن خلافات لا تزال قائمة بين إيران والقوى العالمية في المحادثات التي تهدف لإحياء الاتفاق النووي الإيراني الموقع عام 2015 وكرر أن القرار الأخير في هذا الأمر يعود للزعيم الأعلى الإيراني. وأضاف سوليفان في مقابلة مع قناة إيه.بي.سي نيوز "لا تزال هناك مسافة كبيرة لا بد أن نقطعها فيما يتعلق ببعض القضايا الرئيسية بما يشمل العقوبات والالتزامات النووية التي يتعين على إيران تنفيذها". وأشار إلى أن مسألة أي العقوبات هي التي سترفع عن إيران لا تزال محل نقاش.