اقترب الكابتن محمد العنبري من إكمال نصف دينه وتوديع حياة العزوبية، وسجل هدفا خاصا في مشوار حياته، حين ارتبط بموعد عقد قرانه الميمون بفرحة عانقت السماء، وجمعت الكثير من الأحبة والأصدقاء ونجوم كرة القدم اليمنية. للعنبري الخلوق نحمل له الورد وننثر أبيات الشعر بين تهاني قلبية خالصة.. مع أمنياتنا أن يجمل الله أيامه ويديم أفراحه ويقرب زفافه.