* الفيفا اعترف بالسعودية في عام التأسيس نفسه.. واليمن بعد (18) سنة * النونو هدَّاف اليمن في البطولة ووصيف هدافي خليجي (19) * منتخبنا لم يلتقِ بالعراق.. وتواجه بالسعودية والكويت (5) مرات * أحمد قايد أول حكم في البطولة يحضر في (5) دورات متتالية * منتخبنا سجل (9) أهداف.. وعليه (49) هدفًا!! * (33) لاعبًا سجلوا علينا والمطوع يتزعم القائمة!! * التعويذات بدأت من خليجي (14) * منتخبنا تحصل على (6) كروت حمر! الحديث عن المونديال الخليجي - بطولة كأس الخليجي العربي - الذي ولد في بداية السبعينيات القرن الماضي، بعد الفكرة من صاحب السمو المالكي الأمير خالد الفيصل الذي طرح الفكرة في دورة مكسيكو سيتي، وقام الوفد البحريني بالحديث مع رئيس الاتحاد الدولي - آنذاك - "ستانلي راوس" في 1968م في العاصمة الروسية على واقع الأولمبياد، ورحب بالفكرة ودعمها، فتم تحديد موعد عقد اجتماع يوم 19 يونيو 1969 في العاصمة البحرينة المنامة، وتم تحديد ال(27) مارس إلى 3 أبريل من 1970 أول بطولة لبطولة كأس الخليج العربي. كرتنا تأسست قبل الإماراتوعمان!! ******* البداية عن تاريخ الكرة في بلادنا، وتاريخ تأسيسها بمقارنة مرفقة بالتاريخ والأرقام التي تؤكد المنتخب العراقي هو أول منتخب في المنطقة الخليجية عرف الكرة والذي يقول التاريخ أنه تأسس في 1948م، ثم تلته الكرة الكويتية بفارق (4) سنوات، والمنتخب البحريني - مستضيف البطولة الحالية - في المركز الثالث بدليل تأسيس الكرة هناك في 1957م، ومع ذلك لم يذق حلاوة الفوز بالبطولة التي استضافها (4) مرات، أما الكرة اليمنية فقد تأسست في 1962م ما يعني أننا عرفنا كرة القدم قبل الإمارات وسلطنة عمان اللذين تأسس الأول في 1971م والأخير في 1978م يعني نحن نتقدم تاريخيا وليس واقعيا على الإمارات ب(9) سنوات كاملة، وعلى الكرة العُمانية بفارق (16) سنة، والواقع معكوس تماما، بل نحن بحاجة إلى أكثر من مجموع السنوات المذكورة حتى نصل إلى مستوى الجار. الفيفا اعترف بالسعودية في عام التأسيس نفسه.. واليمن بعد (18) سنة!! ****** بعد أن تمت العملية بطريقة المسح المعلوماتي عن تاريخ ولادة الكرة في المنتخبات الخليجية، هنا الحديث عن تاريخها في حضرت السجل الدولي الذي يؤكد أن المنتخب العراقي هو أيضا أول منتخب في المنطقة عُرف به من قبل الاتحاد الدولي للعبة في 1950م أي بعد عاميين من تأسيس اللعبة في البلاد، يأتي بعده المنتخب السعودي الذي اعترف به الاتحاد الدولي في العام نفسه الذي أعلن فيه تأسيسه 1959م، ثم تحل الكرة الكويتية ثالثا من المنتخبات الخليجية اعترت بها الاتحاد الدولي، فيما تجرعت الكرة اليمنية المرارة من ذاك التاريخ، فلم ترَ نور اعترف الاتحاد الدولي بنا إلا في 1980م أي بعد 18 سنة من تاريخ التأسيس في 1962م، وكان تاريخ اعتراف الاتحاد الدولي بكرتنا في العام الذي اعترف بالكرة العمانية في 1980م والفارق يقول: "إن المنتخب العماني ينافس على أحد البطائق الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم ومنتخبنا لم يستطع تحقيق الفوز في 9 مباريات متتالية. التعويذات بدأت من خليجي (14) ******** بعد أن تم الحديث عن التاريخ كرويا، وعن اعترافات الاتحاد الدولي بالكرة الخليجية، الآن يتم الدخول إلى مضمون البطولة، وعرض التعويذات للبطولة، كانت بداية ظهور التعويذات في البطولة الرابعة عشرة التي أقيمت في البحرين من 30 أكتوبر 1998 إلى 12 نوفمبر من ذات العام، وكانت جميع المباريات على استاد البحرين الوطني، وفاز بتلك البطولة منتخب الكويت، وحاز الكويتي جاسم الهويدي على هداف الدورة برصيد (9) أهداف، ونال اللاعب الكويتي بدر حجي على أفضل لاعب في الدورة، وخطف الحارس السعودي لقب أفضل حارس في الدورة، بعدها تسلسلت الفكرة حتى البطولة المعاشة حاليا بتشكيلات وتصاميم مختلفة تمثل تاريخ وحضارة البلد المستضيف، لتكون السعودية هي الدولة المستضيفة في الدورة ال(15)، وكانت مضمون التعويذة طير يجري بالكرة، بعدها استضافت الكويت الدورة ال(16)، وشهدت أول مشاركة لمنتخبنا الوطني. مدربو مشاركاتنا ******* في الأجهزة الفنية والأمور الفنية البحتة في البطولة التي شهدت أول مشاركة منتخبنا في البطولة التي كانت في الدورة ال(16) بالكويت نهاية عام 2003م وبداية عام 2004م كانت الكرة اليمنية قد استعانت بالمدربين الأجانب في كل الدورات، وحتى البطولة الحالية بجنسيات مختلفة من قارات، كذلك ومدارس ولغات أيضا مختلفة، ففي الدورة ال(16) سبق وأن قاد منتخبنا المدرب اليوغسلافي (ميلان زيفادينوفيكك) في ذاك البطولة حقق المنتخب نقطة وحيدة من تعادل في الافتتاحية أمام عمان، وخسر أمام البحرين بخماسية مقابل هدف وحيد، ثم خسارة من الكويت برباعية نظيفة، وخسارة ثالث من قطر بثلاثية نظيفة قبل أن يختتم مشاركته بخسارة رابعة من الجار السعودي بثنائية دون رد، وفي الدورة التالية أي ال(17) بقطر، فقد أوكلت المهمة الفنية إلى المدرب الجزائري رابح سعدان الذي أيضا فشل معنا، ونجح مع "الخضر" وتأهل إلى كأس العالم في نسختها الماضية بجنوب أفريقيا، ففي المستهل تعادل مع البحرين بهدف في كل شبكة، ثم خسارة جديدة من السعودية بثنائية نظيفة وثلاثية من الكويت، وفي الدورة ال(18) التي أقيمت بالإمارات في 2007م أوكلت المهمة إلى مدرب عربي أفريقيا أيضا هو المصري محسن صالح الذي قدم فيه المنتخب أفضل العروض والأقل خسائر بعد تعادل في الافتتاح أمام الكويت وخسارة معقولة من الإمارات بهدفين لهدف، وذات النتيجة خسر منتخبنا من عمان، وفي الدورة ال(19) جددت له الثقة للاستمرارية مع المنتخب بعد أن تركه لمدة (40) يوما مع المدرب البرتغالي جوزية موريس لكن مع البطولة لم يستمر، ويكمل البطولة بعد إعلان إقالته بعد المباراة الثانية بخسائر تاريخية كانت بثلاثية من الإمارات مقابل هدف يتيم وسداسية نظيفة أمام السعودية وآخر خسائر الدورة كانت من قطر بثنائية مقابل هدف، وفي البطولة التي استضفناها كان المنتخب تحت قيادة فنية أوروبية بتواجد الكاوتش يوري ستريشكو الذي لم يحقق أي جديد بل فقدنا النقطة المشهورة وخرجنا بخسارة من السعودية بالأربعة وثلاثة من الكويت و ثنائية مقابل هدف من قطر. أحمد قايد أول حكم في البطولة يحضر في 5 دورات متتالية ******* أحمد قايد سيف هو سفير الراية اليمنية في البطولة الخليجية، بل هو أول حكم في المنطقة الخليجية يحضر في (5) دورات خليجية متتالية، بدت مشاركة "القايد"مع بداية المنتخب الوطني مشاركته في المونديال الخليجي في الدورة ال(16) في 26 ديسمبر 2003م إلى 11 يناير 2004م وكانت هذه الدورة هي الأولى التي تقام في عامين. منتخبنا سجل (9) أهداف.. وعليه (49) هدفًا !! ****** الأهداف هي حلاوة المباريات، ومستقطبة الجماهير، هذا جاء بالمعكوس على مشاركة منتخبنا الذي أصبح في هذه البطولة مثل كيس الملاكمة الكل يضرب دون مراعاة مشاعر المتابعين، منتخبنا في هذه البطولة وقبل هذه الدورة، ولجت شباك المنتخب (49) هدفًا، ومسجل (9) أهداف فقط، الأهداف جاء كتالي: تعادل في الافتتاحية من المشاركة الأولى أمام عمان بهدف لهدف في 28 ديسمبر من 2003م سجل لمنتخبنا شادي جمال كأول هدف لمنتخبنا في البطولة، وفي المباراة الثانية تلقي شباك منتخبنا (5) أهداف من البحرين مقابل هدف وحيد سجله عادل السالمي في 30 ديسمبر 2003م وخسر أمام الكويت برباعية نظيفة، ومن قطر بثلاثية نظيفة، كان في 5 يناير 2004م ومن السعودية بهدفين دون رد، واختتم المشاركة بخسارة بثلاثية نظيفة من المنتخب الإماراتي في 11 يناير 2004م، وفي خليجي 17 كالعادة استهل المنتخب مشاركته بتعادل أمام البحرين بهدف لمثله في 11 ديسمبر 2004م الخسارة الثانية جاءت من السعودية بثنائية نظيفة، ومن الكويت بثلاثية نظيفة، وفي خليجي (18) استهل البطولة بتعادل أمام الكويت بهدف لمثله، وخسر أمام الإمارات بهدفين لهدف، ومثلها أمام عمان، وفي بطولة خليجي (19) بعمان شهدت البطولة أسوأ مشاركة للمنتخب الوطني بخسارة في الافتتاحية أمام الإمارات بثلاثة أهداف لهدف في 5 يناير 2009م، ثم خسارة تاريخية من السعودية بسداسية نظيفة، وفي المباراة الأخيرة من الدورة خسر المنتخب من قطر بهدفين لهدف، وفي النسخة ال(20) وفي حضرت الأرض والجمهور خسر المنتخب كل المواجهات أما السعودية في الافتتاح برباعية نظيفة، ومن الكويت بثلاثية نظيفة، ومن المنتخب القطر بهدفين لهدف. في كل الدورة التي شارك فيها المنتخب سجل المنتخب (9) أهداف فقط بدأها شادي جمال في خليجي (16) وعادل السالمي في ذات الدورة في مرمى عمانوالبحرين، وفي خليجي (17) في قطر سجل ناصر غازي هدف في مرمى المنتخب البحريني، وفي الدورة التالية أي (18) في الإمارات سجل علي العمقي وعلي النونو ومحمد صالح يوسف في مرمى الكويتوالإماراتوعمان، وهذه الدورة هي أكثر تهديفا لهجوم منتخبنا برصيد (3) أهداف، وفي خليجي (19) سجل منتخبنا هدفين فقط بإمضاء علي النونو الغائب الأبرز عن المنتخب في هذه الدورة سجل الأهداف في مرمى الإمارات وقطر، وفي خليجي 20 سجل أكرم الورافي الهدف الوحيد لمنتخبنا في هذه الدورة في مرمى منتخب قطر، ما يعني أنه مرمى منتخبنا استقبل (49) هدفًا، وسجلنا (9) أهداف فقط والفارق يقول إنه (40) هدفا. منتخبنا لم يلتقِ بالعراق.. وواجه السعودية والكويت (5) مرات ******* في تاريخ المواجهات بين منتخبنا والدول المشاركة في البطولة تقول الأرقام والإحصائيات أن المنتخب التقى بكل المنتخبات ما عدا المنتخب العراقي لم يواجهه منذ انضمام اليمن إلى البطولة في 2003م، وسيواجهه في هذه البطولة فقد تواجهه منتخبنا أمام نضيره القطري (3) مرات انتهت جميعها بفوز الأخير بنتائج (1- 2) (0– 3) (1- 2)، والتقى منتخبنا بالمنتخب السعودي (4) مرات وفي طريقه إلى الخامسة، فاز أيضا السعودي في جميع المواجهات بنتائج (0-6) (2-0) (4-0) (2-0)، وتقابل منتخبنا مع الكويت (5) مرات بنتائج (3-0) (3-0) (4-0) (1-1) والأخيرة لم تظهر نتيجتها نظرا لكتابة هذه الأرقام قبل المباراة، تقابل مع المنتخب البحرين مرتين (5-1) (1-1)، فيما تواجه المنتخب مع المنتخب العماني مرتين (1-1) (1-2)، ومع المنتخب الإماراتي تواجهنا (3) مرات وكانت النتائج (3-1) (2-1) (3-1). النونو هدَّاف اليمن في البطولة.. ووصيف هدَّافي خليجي (19) !! ****** في تاريخ البطولة التي تبرز تسيد لاعبو المنتخب الكويت لهدافي البطولة منذ ولادتها بدأها محمد المسعودي وجواد خلف في الدورة الأولى، ثم حمد بو حمد، وجاسم يعقوب في دورتين متتاليتين ويوسف سويد ومحمد إبراهيم وجاسم الهويدي واختتمها بدر المطوع في خليجي 20، وعن هدافي منتخبنا في هذه البطولة يتزعم علي النونو الرصيد بثلاثة أهداف، وفي خليجي (19) حل النونو وصيف الهدافين برصيد هدفين في مرمى قطر والإمارات متساويا بالرصيد مع ياسر القحطاني ومالك معاذ وأحمد الفريدي من السعودية وعماد الحوسني من عمان. منتخبنا تحصل على (6) كروت حمر منذ مشاركته! ***** في الحديث عن الانذارات والكروت الحمراء التي نالها منتخبنا في البطولة منذ مشاركته الأرقام تقول: "إن المنتخب تحصل على (6) كروت حمر بدأت في البطولة الأولى لنا بطرد اللاعب أنور السروري وعلي العمقي أمام البحرين في المباراة الثانية من الدورة بتاريخ 30 ديسمبر 2003م، وفي خليجي (18) لم يطرد أي لاعب من منتخبنا ليأتي خليجي (19) الذي طرد فيه محمد العماري في المباراة الأولى أمام الامارات يوم 5 يناير 2009م وعلي العمقي أمام السعودية وزاهر فريد ومحمد صالح يوسف، أما منتخب قطر في 11 يناير 2009م وفي خليجي (20) طرد باسم العاقل، أما المنتخب السعودي في الافتتاح، أما الكروت الصفراء فقد تجاوزت عددها ال(13) كرت أصفر. (33) لاعبًا سجل علينا والمطوع يتزعم القائمة بأربعة أهداف! ****** وقد تناوب على التسجيل في مرمى منتخبنا (33) لاعبا خليجيا، يتزعمهم بدر المطوع برصيد (4) أهداف وياسر القحطاني وبشار عبدالله والإماراتي محمد عمر برصيد (3) أهداف ثم جار الله المري وعلاء حبيل وطلال يوسف ومالك معاذ برصيد هدفين لكل منهم. الأحمر لون ثلاثة منتخبات ****** من بين المنتخبات المشاركة في البطولة والتي عددها (8) يبرز اللون الأحمر زي رسمي لثلاثة منتخبات للمنتخبات هي منتخبنا الوطني والمنتخب العماني والمنتخب البحريني المستضيف لدورة الجارية. رؤوس الأرقام ******* الأبطال ******* الكويت بطلة (10) مرات. السعودية والعراق بطلان ثلاث مرات. قطر بطلة مرتين الوصافة ***** السعودية (5) مرات. وقطر والبحرين (4) مرات. والإمارات (3) مرات.
