غادرة بسوس اليمن توكل كرمان في وقت سابق امريكا وهي متذمرة من الموقف الامريكي الذي توج باستقبال الرئيس علي عبد الله صالح للسفير الامريكي في صنعاء , والذي اعتبرته "بسوس اليمن كرمان" بمثابة الصاعقة التي احرقت ما تسوق له في الخارج تحت مسمى سقوط النظام , غادرة الى فرنسا وآمنت بمبادئ الماسونية شريطة دخولها قصر الشانزليزية الساركوزي !! فجأة عادة الى أمريكا قد تكون فرنسا خيبت ظنها ايضاً .... بعد ان اعلنت ماسونيتها أمام الملأ , وعند وصولها الى مدينة متشقن وفي جامعتها فاجئها " ابو عفاش الرداعي " ابن اليمن البار وهو واقف امامها وهي تؤدي درس بالانشاد النشاز لأطفال خائبين , رفع امامها شارات الرفض وبالاخير فاجئها بصورة الرئيس علي عبد الله صالح التي اربكتها ووترتها وكان الحديث عن ابو عفاش الرداعي يطغى على اناشيد وبكاء تماسيح بسوس اليمن كرمان لعدة أيام ,,, شبكة البيضاء برس تتقدم بالشكر الجزيل ل ابو عفاش الرداعي لوقوفه امام بسوس اليمن بتلك القوه والوضوح ,,,
شاهد ابو عفاش الرداعي "لابس القميص الازرق" وهو يرفع صور الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أثناء القاء بسوس اليمن" توكل كرمان " لكلمتها في جامعة متشغن
رسالة تداولتها صفحات الفيس بوك بأسم أبوعفاش الرداعي
* ابوعفاش الرداعي يخرج توكل من قاعة الاحتفالات بقلم / ابو عفاش الرداعي شباب هذه حقيقه ما حدث في جامعه متشغن لقد ذهبت وحيد ليس حب في منصب او مال بل انني ذهبت لان ضميري يملئ عليا وكانت عندي قناعه تامه دفاع عن الوطن واعتبرت نفسي جندي مجهول وفاء للوطن والقائد. كانت المحاضره للحقيره ما تسمي نفسها تؤكل فرخان الساعه الرابعه لذا ذهبت ساعتين قبل الموعد حتى اشرح نظرتي للامركيين . استطعت ومنذو اللحظه وقبل وصول العميله تؤكل ان احسس وو بشئ طفيف على انها لاتمثل شباب الساحات وانما تمثل جماعات متطرفه ارهابيه. وكانت احدى لوحاتي المتواضعه تشرح حب الشعب للقائد اما اللوحه الثانيه فكانت تعبر عن حقيقه هذا الوقحه والجماعات الارهابيه التي تثلها. لقد كنت امامها كالشوكه في عنقها وعن كل من ناصرها. مترجمها ومرافقها الماؤري احتبست انفاسهم بل يبست رجليهم وهم يشاهدن احد جنود الرئيس القائد حفظه الله امامها كالجبل بل كالصاعقه المدويه ترفع صور الرئيس وابنه وهو يصرخ في وجهها ويقول لها ارهابيه قاتله حقيره . بل انها اختفت ملامح الفرح بوجهها لتتحول الى حزن ليش لانها ظنت ان العالم اجمع ماتت ضمائرهم وان القائد لا يوجد احد يحبه.