نشرت قصة المعلم الامريكي الذي قرر ان لا يحلق لحيته الا بعد ان يقتل بن لادن في العام 2011 تحدث الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي عن صاحب هذه الصورة وذكر بانه انتمى لتنظيم القاعدة كي يدمر ويقتل المسلمين في العراق وأنه بعد قيامه بمهمته عاد الى امريكا وحلق لحيته ؛؛؛ وقد ذكرت بعض مواقع الانترنت انه العميل " طوم دانيال" الذي منحته المخابرات الامريكية جواز سفر مزور باسم "تيسير جودت عبد الهادي" لتنفيذ المهمة.. ويبدو لي أن المحيطين بالرئيس أو فريقه الاعلامي الخاص قد أعادوا الخبر الذي نشر في العام 2011 وضعوا الصورة والخبر أمام الرئيس اليمني لكي يأكدوا له ان بأن 70% من اعضاء القاعدة في اليمن برازيليين وأوروبيين واجانب ..
او كما يسمى الشيخ ابو اللواء الصوري وقصته بسيطة جدا : هو انه عميل امريكى قام بتربيه لحيته وقراءة عن الاسلام والسلفية الجهادية وافكار القاعدة و وتلقي تدريبات خاصة وسلمته المخابرات الامريكيه جواز سفر وهويه مزوة بأسم (تيسير جودت عبد الهادي ) لبنانى الجنسيه وذهب لاختراق القاعدة ونجح بالفعل بعد ان عرفهم بنفسه على انه لبنانى يعيش في المكسيك واتى من امريكا اللاتينيه من اجل الجهاد
قصة الاخوان المسلمين عن المدرس الذي اصبح عميل / وسرعان ما اصبح طوم او ابو اللواء قائدا في تنظيم القاعدة ويقوم بالتخطيط للتفجيرات ضد المراقد والمقدسات الشيعية و يجند لها عشرات الشباب كما كان يقوم بأرسال مقاتلين من القاعدة للهجوم على القواعد الامريكية و يقوم بأبلاغ عن الهجوم مسبقا ليتم قتل هؤلاء او اعتقالهم .. كما ساهم في مقتل ابو مصعب الزرقاوي الذي كان صديقه المقرب و ساهم بعد ذلك في اغتيال ايوب المصري .
المضحك في الامر ان طوم كان خطيبا و اماما بأتباع القاعدة اثناء تجمعهم للصلاة او في مناطق تدربهم .
رجع طوم بعد انتهاء الحرب في العراق و كشف عن هويته خوفا من ان تغتاله المخابرات الامريكية بعد لعب دورا محوريا في هزيمه القاعدة في العراق واشعال الفتنه الطائفية . القصة الحقيقة التي احرجت الرئيس والتي اخفاها عنه فريقة الاعلامي /
مدرس بواشنطن يحلق لحيته لأول مرة منذ 11 سبتمبر تمكن مدرس بولاية واشنطن من حلق ذقنه بعدما تركها لمدة نحو عشر سنوات، حيث تعهد بعدم حلقها حتى يتم اعتقال أسامة بن لادن ، زعيم تنظيم القاعدة. وكان جاري ويدل (50 عاما) قد توقف عن حلق ذقنه بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 على برجي مركز التجارة العالمي ومقر وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، وتعهد بعدم حلقها حتى يتم اعتقال بن لادن أو قتله. وكان ويدل يعتقد في البداية أن الأمر سيستغرق ستة أشهر، ولكن مع مرور الوقت استقال ويدل من عمله حتى يتمكن من ترك لحيته للأبد، وقال ويدل لمحطة "كيه إكس إل واي" المحلية في مسقط رأسه إيفراتا بواشنطن :"اعتقدت أنني قد أدفن بها (لحيته) نظرا لأنه (بن لادن) ربما يكون قد راوغنا للأبد"، وقال مدرس العلوم إنه بكى عندما سمع نبأ مقتل بن لادن ، وإنه بعدها "لم أستطع التخلص منها (اللحية) سريعا.