قمة القُبح والعار والرذيلة ,, الممزوجة با الكذب والتدليس والمهانة حينما يحاول الخائن العميل أخذ راية الوطن والإنتصار له بقوله : أنا وأسرتي هُنا ولن نذهب إلى أي مكان ,, سندافع عن الوطن ونحميه من رجس الشيطان .. ياهذا بماذا ستدافع .؟؟ بجيشاً أنت دمرته وفكفكته وقد كان من أعظم الجيوش في المنطقه .. أم بشعباً قد أهلكته وأجوعتة وأحرمته من مكتبسات الحياه البسيطه .. من ذا الذي سيقف معك وأنت من دمرت وطنه وجعلت الغرب يبسط على سيادته وَ يستبيح أرضه وسماه ... الست أنت من طالب العالم ب معاقبة كل من يعترض طريق خيانتك بسابع بند الست أنت من أمر بتجويع أبنائه وتجريعهم ... قُلي بربك من سيقف مع اسوأ العملاء وَ الخونه من أمثالك بائعين الأوطان والكرامة ... من ؟؟ وحدك ستجد نفسك ..حتى من حزب المؤتمر لن تجد أحداً ..حتى حزبك أردت تدميره .. ف من بعد هذا تريده أن يكون معك .. من من الوطنييين الشرفاء المخلصين .. لا لن تجد .. أحداً .. وحدهم أمثالك من الخونة والمتسلقين الإنتهازيين الخائفين المرعوبين من أقرب هز هم من سيكون معك .. وكلكم عند أول هزة أو ضربة ستولون الدبر وتتركون وطناً وشعبا ً سيظل يلعنكم كما ظلت لعنة أبا رغال على الشفاه حتى اليوم .. يا أبا رغال الحاضر ... . من صفحة الكاتب بالفيس بوك وموافقته