نشرة القيادية في حزب الأصلاح الأخواني رشيدة القيلي على صفحتها الرسمية في الفيس بوك صورا تجمعها مع أخريات منهن جهاد الجفري، وذكرى السنيدار، ووردة العصيمي، واسماء العذري , تحت شعار ,, عضوات بما اسمته القيلي (مجموعة واتس آب حرائر اليمن ) , وهن يحيطين بالشيخ الأحمر في ديوان مجلسة المحاصر من قبل اللجان الشعبية (الحوثيين ) وكان سبب الحصار الحوثي لمنزل الشيخ عبد الله الاحمر بالحصبة والذي يسكن فيه نجلة الاكبر صادق الذي حصل على الأمان من قبل سيد الحوثيين بشرط صمته وسحب مليشيات ال الاحمر من الحصبة , ولجأت اللجان الشعبية الى محاصرة المنزل بسبب هروب سام يحيى الأحمر الى المنزل والأحتماء خلف نساء المنزل . وبعد حصار ساعات تعهد صادق الأحمر تسليم المطلوبين والمتهمين بقتل عناصر من اللجان الشعبية خلال أشتباكات شهدة منطقة الحصبة ليلة اول البارحة , وقد تواصل الشيخ صادق الأحمر مع مشائخ وحضروا في صباح امس وتم الاتفاق على تسليم سام الاحمر للشرطة العسكرية والمنزل يكون تحت حراسة الشرطة العسكرية أيضاًز ولكن رشيدة القيلي الحليفة السابقة للواء المنشق والهارب علي محسن الأحمر جمعة ما أسمتهم بالحرائر(الاخوانيات ) وتوجهت الى منزل الأحمر رافعة شعارات أستفزاز قبيلي تحريضي لقبيلة حاشد التي تخلت عن أولاد الأحمر من خلال عقد اتفاقات وتعهدات مع الحوثيين في عمرانمسقط رأس ال الحمر وحاشد . وقال محلليين سياسيين ان ما قامت به القيلي وأخواتها يعد تواصل لمسلسل حرق المقارم في ساحة التغيير , واتقدوها بعدم خروجها عند أستهداف جامع النهدين وقتل المصلين وعند جريمة ميدان السبعين الذي راح ضحيته العشرات من شباب اليمن , كما ذكروها في الاحتفالية التي أقامتها في باحة منزلها ورفعت خلالها علم القاعدة في حفل تأبيني لمقتل الارهابي أنور العولقي.