تمكنت الجاره السعوديه عبر مراحل مختلفه ان تجهض احلام وتطلعات الشعوب العربيه ولاتبالي بعقد صفقاتها والاتفاق حتى مع الشيطان والادله عندما وصل الرئيس المصري جمال عبدالناصر في زيارة الي تعز ابان الثورة اليمنيه تواصلت السعوديه مع اسرائيل عبر السفير البريطاني وحرفت مسار الثوره وها هي اليوم تعقد صفقة سريه مع جماعة الحوثي وتعطي الضوء الاخضر لينكل بمركز ومنطقة دماج ويستهدف الاطفال والنساء لسبب ان هذا المركز يمثل خطر على مدهم الشيعي والكهنوتي وافكارهم التي تقدس الاشخاص وتنحني لها ويظهرون امور لم ينزل الله بها من سلطان !!!