عودة العودة إلى قلب أنثى ، كعودةِ طفلٍ إلى صفه الدراسي الأول. رقص ترقصين على عتبات قلبه مرتين ، حين يموت ، وحين يتكسر كأعواد القات. ذات لن أكون طفلكِ المدلل بعد الآن ، سأكون ذاتي الشائخة الباحثة عن السماء تفخيخ القصيدة التي تلعن حاكماً ، أو رجل دين قصيدةُ مفخخة ، تنفذ عملاً إرهابياً يستدعي تدخل الجيش و المخبرين لإيقافها. دوران الدوران إلى الخلف ، ضرورياً أحياناً ، لرؤيةِ نفسك عن قرب ، وتعديل خطواتك القادمة. صراخ مثلما تجيدون الصراخ هنا ، هم يجيدون العبث بكم من هناك ، أنتم رؤوسٌ فارغة عاطلةٌ تماماً. سُقيا أما وقد جاءني الوقت ، لأدخل في الحقيقة مكتملاً ، فلا بأس أن أحملكِ كظلي ، وأسقيكِ غيمتي دفعة واحدة. ثرثرة الثرثرة في الفراغ، أفضل حالاً من الحديث مع الغرباء إصابة كلما أفقتُ متكأً على وطنٍ ساقطٍ كالحقيقة ، أصابُ بضربةِ قهرٍ إضافية ، وألعنكم للأبد. تلوين لم أسكن بعينيكِ بعد، لكني سأطلب من السماء أن تمطر عيوناً ملونة، غير قابلةٍ للاستقرار. وباء الأرض موبوءةٌ بالمتطفلين ، والقصائد كذلك. تتطاير هنا، تتكسرين كروحٍ فقيرة، وتتطايرين كشظايا رصاصته الطائشة. عض لا تعضي قصائدي الهاربة، ستحتاجينها في الخروج من الهاوية اختفاء حتى لو كنتِ آخر صلاةٍ يقيمها البحر، ستختفين كقصيدةٍ سريعة الذوبان عمل الموت يبدو عملاً جيداً ، لأصحاب المشاعر المعطلة. كسل الكسل الذي اخترق رأسي كرصاصةِ حربْ ، أنقذني من الموت حباً. استحقاق لاشيء يستحق الكتابة ، حتى أنتِ. توارث الغباء متوارثٌ ولا دين له ، لسنا أغبياء إذن، لنصدق هذا الهراء. صدر صدركِ قنبلة موقوتة ، يمكن أن تنفجر في أي لحظة اقتراب. فكرة في وقتٍ ما ، سأدخلكِ كفكرةٍ مستعصية، وأمد قلبكِ بالشفاء العاجل. حزب أنا أيضاً حزبكِ الأخير ، وسأدعو جميع أعضائي للعودة إليَّ، والمشاركة الفاعلة، في صراخي. نصف أحب الهدوء كعينينِ شعبيتينِ ، وأدخل جسدي، بنصف الوجودِ، وقلبٍ ضئيلٍ كما العاشقة. تعري يمكنكِ التعري خارج قصائدي إذا شئتِ، لأنهن اعتدن عليكِ، بملابسهن الداخلية فقط. ضآلة الوقت الضئيل المتبقي في رأسي ، ربما لا يسعفني ،للوصولِ إلى المقبرة. اجتماع ذات هروب، اجتمعن ليصنعن مني، جريمةً منظمة، فأغلقتهن تماماً، كدُوُرٍ مهجورة. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك