على سفح الشهوة ارتطم بشهقاتك تبتلع قيظي و تدنو من تراتيلي تتبختر شظايا عريك في دمي رمادية بلون المرايا البازغة عند منتصف الشجن لم أجدني في أعقاب حلم وجدت حلمك على شفتي يابساً في الصخور يدك سلالات القحط بشلالات من الصًدى افتتح بعثي في عينيك و من جبهتي أخطً للكفن ملاءات من ضوء و سحر أكتب من الوجع الأخير فصولاً من سيرة ملغومة تصيب المدن بالغثيان أوّلها زجاج تبعثر في دمي حتّى اشتدت قبضته و صارت بحجم سياط تقتات من جلدي و أصوات لذاكرة لاجئة في الصقيع تدثر براقع الظمأ و تستجدي رحيلاً بلا آخر رحي . . . ق يمخر في ظلالي من دموع مخلوقات لقيطة معجزات تواصل العزف على أجساد تخرج من أناملي و من حدقتاي تطل ورود لم يخنقها الرّماد من شهد أخطبوط يغازل مائي ليلعنه في الفجر لغة تفرط في عنفوانها لتحيى في وجعي