تؤكد المصادر بأن الحرس القديم يريدون العودة لإدارة الأهلي فبعض الأسماء التي اعلنت عدم استمرارها وهي غير نافعة للأهلي يود إعادتها من جديد ونقول بأن الرهان الآن يجب أن يكون على المنتمين للأهلي ليستجيبوا لصرخات أعضاء الفريق الكروي، مطلوب وبشكل جدي أن نتخلى الغياب الدائم، بل والاعتماد لتدخلات البعض فيما يضر بالفريق، هذه الأيام تدرس ترتيبات عودة أسماء ثبت فشلها، بل اشخاص كثرت تصادماتهم باللاعبين، تمارس ضغوط عودة «عادل الأعرج» والذي اعتاد هو الآخر بالتلميح في فضح النادي بمستندات امتلكها من خلال عمله مع الأهلي، ولمواجهة هذه الفوضى والمقررات الارتجالية يجب مواجهة تعديلات الفضوليين في طرح أسماء معروفها بسوء مواقفها مع الأهلي النادي.الكلام الذي نتوجه به إلى الكابتن/عبدالعزيز طه هو من المؤسف جداً أن يفقد المرء توازنه ليعود إلى الوراء مجدداً، فهل هؤلاء هم الشخصيات القومية الرياضية بالنادي الأهلى..؟ لا تعرضوا الأهلي إلى نكسة لا سبيل لإصلاحها، فالفريق هذه المرة يسير بلا مشاكل لا تقربوا هذه الأسماء من اللاعبين حتى لا تقترب المشاكل من الفريق. فكرة المدورة الكروية كرة القدم قائمة علي وجوب النصر والخسارة والتعادل أيضاً، الهدف منها هدف نبيل هدف خلاق وينبغي على الجمهور كل الجمهور قبول احتمالات كل النتائج، على جمهور أهلي تعز تعلم الصبر وأن يكون الجمهور روح الفريق كما كان يوم الخميس أمام الصقر، على الجمهور أن يكون مع الفريق بالتصفيق له مع الفوز على أن يربت الجمهور على أكتاف اللاعبين عند الخسارة، على الأبطال أن يرفعوا رؤوسهم فما قدمه أبطال الأهلي أمام فريق الصقر يتخطى الانتصار إنه فوز داخلي فوز ربط عناصر الفريق الكروي بعناصر الجمهور المؤازر، وعلى الأهلي الفريق .. نعم الآن يحق لأبطال الحالمة أبطال الأهلي بأن يبتسموا، كما وأنه يستحق الكابتن/عادل المنصوب، أن ترفع له القبعات الحمراء احتراماً له، بل وأن ترفع رايات الأهلي تعز تقديراً لجهده مع كتيبة الفريق الأحمر. عند اللقاءات الحساسة لابد أن يكون التركيز على الضبط الأمني بحس المسئولية على ارواح الناس، لابد أن يكون رجال الأمن أكثر مقدرة على ضبط النفس مايمكنهم من تهدئة الجمهور وإمتصاص غضب المتجمهرين ومعالجة الموقف بشيء من التلاطف في التعامل بدلاً من اشهار أسلحتهم وتصعيد المشكلة إنسانياً رجال الأمن بحاجة إلى الوقوف مع أنفسهم أكثر من الوقوف بتجهم في وجوه مشجعي الكرة باتت المشكلة التي تؤرق الناس، فمن الضرورة التدخل العقلاني قبل «العصا» بل من الضرورة توعية رجال الأمن قبل إرسالهم إلى ملاعب الكرة. عموماً من أجل معالجة أوجاع إدارة الأهلى نتمنى الاستعانة بقدرات أبناء النادي الأوفياء من وزن المحامي/علي حمود الشرعبي والكابتن/عبدالملك ثابت، مشرف رياضي لما له من سمعة وحنكة رياضية والآن النادي بحاجتهم أكثر من ذي قبل وهؤلاء أفضل بكثير ممن اقترحهم الكابتن/عبدالعزيز طه.