ياموطني الغالي يايمن يامن شهد لك التاريخ على مرّ الزمن من عصر بلقيس الأبية حمير وتبّع وذو يزن وقلتها من صميم القلب بلحني والشجن وهذي حقيقة وله الويل من فكّر بوحدة شعبي مرّة يستهن وحدة بلادي أنا أفديها بروحي ودمّي والبدن وكل ما أملك فداء للوطن هذا بفضل الله والرمز الأحن هو صانع الوحدة ذوالخلق الحسن علي ابن عبدالله محبوب عند الله وعند الشعب أمينٌ مؤتمن تعز الأبية من دخلها أفتتن منبع حضارتنا ومنبع كل فن ترحّب بزوارها من كل المدن وفي الختام صلّوا على من شرّع وسن محمد المصطفى.. ماغرّدت ورقاء على غصنٍ خضير أو فنن.