، لا الهدوء ولا العاصفة هما السيدان على العاطفة نشك بأشياء أخرى، ومن بينها الفرص السانحة ولكننا لا نشك بنوستالجيا الراحة نحب، وقد نتخيل أنا نحب، ونكتب شعراً لندرك أنّا نحبُّ... فلا ينطق الحب نثراً هنالك حب بلا سبب، كانخطاف إلى نجمة عالية وكالجاذبية في الهاوية نرى قدراً واضحاً. نحن نحن. ونحن هم الآخرون نكرر سيرتهم ونعالج حكمتنا بالجنون نحب نضاءُ بزهرة جاردينيا في يد عابرة ونُعتم في الضوء حين تودعنا الساحرة نحب ولا نعرف الحب. هل هو طيف يظل فتضطرب الأرض فينا، ويمطر ظلُّ؟ بلا سبب، نتبع الغامض اللازوردي حتى نهاياتنا، هو حي ونحن ضحايا وموتى ونشكره: إن رجعت إلينا رجعنا إليك قتيلاً يعانق قاتله قائلاً: يا ملاكي الجميلا نشك بأشياء أخرى، ومن بينها العاصفة ولكننا لا نشك بوحشية العاطفة