بيعت سيارة إسعاف يزعم أنها حملت جثة الرئيس الأمريكي الراحل، جون كينيدي، عقب اغتياله في الثالث والعشرين من نوفمبر عام 1963، بمبلغ 132 ألف دولار. وقال ماكيل هاجرتي، رئيس “هاجرتي للتأمين لجامعي السيارات”، إن السيارة (موديل بونتياك) أنها كانت لتأتي بسعر أعلى بكثير لولا الشكوك التي أحاطت بها حول ما كانت بالفعل هي سيارة الإسعاف التي نقل بها الرئيس الأمريكي آنذاك عقب اغتياله.. وقال خبراء في السيارات الأثرية إن سيارة الإسعاف التي نقلت جثة كينيدي جرى تدميرها والتخلص منها في فترة الثمانينات وبطلب من عائلة كينيدي”، وقدم بعضهم وثائق تتضمن صوراً للمركبة، وتشبه المركبة التي عرضت في المزاد، وآلة سحق سيارات تقوم بتهشيمها. بحسب CNN.