((اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ فَإِنَّهَا بِئْسَتِ الْبِطَانَةُ(( النبي عليه الصلاة والسلام كان شديد الخوف من الأمراض الوبيلة، بل إن أكثر أدعيته: ((مَا مِنْ دَعْوَةٍ يَدْعُو بِهَا الْعَبْدُ أَفْضَلَ مِنَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْمُعَافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ)) وتوجد أمراض تجعل حياة الإنسان جميعاً فاسألوا الله العافية، أقول لكم: قال صل الله عليه وسلم ((مَنْ أصبَحَ منكم آمِنا في سِرْبه- هذا أمن الإيمان- مُعافى في جَسَدِهِ، عندهُ قوتُ يومِه، فكأنَّما حِيزَتْ له الدنيا بحذافيرها ))) [ أخرجه الترمذي عن عبيد الله بن المحصن ]