أحمد عطا وأ صيح في الدنيا بصوت مغادرٍ لكنه يأبى الزمان ليسمعه واخبئ الحزن المرابط خلفها وارى الهوان يغار منه ويدفعه شيء من الرغبات يكسر خافقي وتعوده الأغلال حتى تخلعه هو مبتلى بالظلم منذ عرفته حتى يُأذن ربنا بالقارعه عامان والدنيا تشتت عالمي وترتل الأهوال نصف الأمتعه والذكريات الصم تختلق الأذى وتغير الأحلام عنها أربعه لقلبي على تلك الصخور معاول ودمعٌ وأحزانٌ وبحرٌ وأشرعه اذا غاب عنها تشتكيه لصلبها وان حاول النسيان جاءت تمنعه يا أيها الرامي سهامك ان لي حلماً من الأشعار متُ لأصنعه لاترهق الرامين خلف خيولنا قد رام رامونا ورامت إصبعه راودت أشعاري وكنت عزيزها حتى وقدت من قميصي موقعه فذهبت في غيي هناك ولم أزل للحرف محرابٌ وفي وزنها سعه والعاشقون غدوا هناك كأنهم أشلاء قافلةٍ تحاور مصرعه ونسوا غرامي مزقوه وليتهم وضعوه في يم العذاب ليردعه أنا فاشل في الحب كيف خدعتني والعشق فيك وفي سبيلك أصنعه وكسرت أنف الطائفين ببابنا وعلى رحيق الساجدين تدلعه وتركتني أعمى هناك وكيف لي ان ماوضعتك في عيوني أوضعه والليل يركع للإله تهجداً وانا السجين ونبض قلبك مسرعه ويلومني اللوام ملء عرائها وليفتن النساك والباقي معه وانا المقطعُ فوق حظ مودتي حيناً أصافحه وحيناً أصفعه ماجد الجعفري نفسية واحدة!!
على هامش الشعر كنت أفكر في حقدها المتخفي وراء العيون... أخاصمها... فتجيء بثوب جديد وقلب جديد!! وأهوى التي كرهتها لأجني المحبة من عينها فأعرف أني عشقت التي ذهبت إنها نفسها...نعم نفسها وبعد انقضاء ثلاثين عاماً من الحب والود آمنت أني عشقت كثيراً ولكن جميع اللواتي غرست المحبة فيهنّ كن كثيرات أدري ولكن بنفسية امرأةٍ واحدة!!