ملخص مانشر: من الطفولة إلى الشباب ومن الشباب إلى مرحلة المجد الفني وإلهاب مشاعر الشعب.. مراحل مختلفة عاشها الفنان المرشدي ومحطات كثيرة وقف عندها، وتحدث عنها، حقائق تاريخية أفردها، مواقف مشرفة سجلها، رؤى وأفكار طرحها بمنتهى القوة والشجاعة.. وفي هذه الحلقة الأخيرة يتحدث عن علاقته بالمحضار الفنية والشخصية وعن النكهة المرشدية في أغاني المحضار، وعن انطباعاته عن بعض عمالقة الفن اليمني، وعن الأغاني الشبابية والطرب الأصيل، كما أبرز علاقته بالصحافة والصحافة الفنية بين زمنين مبيناً موقفه من فن الغناء والحفلات الفنية، وإذا كانت قد جرت العادة في مثل هذه الحوارات ذات الحلقات أن تكون لها خاتمة في حلقتها الأخيرة، فقد آثرنا عدم الاختتام وذلك لأمرين، الأول: ترك ذلك للقارئ المتذوق ولجمهور المرشدي ومحبي فنه الأصيل.. الآخر: الأمل المتجدد بدوام التواصل واستمراره عبر هذه الصفحة مع قامة فنية عملاقة بقامة الفنان الكبير الأستاذ محمد مرشد ناجي.. فإلى مسك الحلقات: أغاني المرشدي والمحضار بقية الحوار الصفحة اكروبات