تاريخ النشر: 2013-05-03 (All day) سلمان آل خليفة اكتسحهم جميعاً وأولهم الطفيليين والمنتفعين من حملة يوسف السركال من إعلاميين وغيرهم. دائماً هم وراء الهيجة دون تعقل وتدبر تغريهم الدعوات والرحلات والدراهم لذلك لم يفلحوا في أي عمل. مغامراتهم أصبحت مسخرة ومساخر فمن برامج يعدونها لحساب من يسيئون لبلادهم وشباب ومسؤولي بلادهم إلى انضمام إلى حملات دعائية بنظام محفول مكفول وروج يا مخبول وتربيطات وشللية. كل شيء طار أمامهم أصابتهم الصدمة لأنهم في الأصل (طايرين في العجة) لا يعلمون ما الذي يدبر أو يدار ولمصلحة من ويهدف إلى ماذا..؟ فوز سلمان آل خليفة هزيمة كاسحة لكل ما قيل ويقال ويروج له وأقل مكاسبه أنه أراحنا من تغريدات البعض عشر ساعات من نوم الكوابيس المزعجة!