د حسين المحضار ل محمد عمر العامودي يعني جحا العربي يعيش بيننا بظرفه ياريت لكن بسذاجة تحتاج الى تفكير!! لكن السؤال البريء:هل نحتاج جحا في هذه الايام ليضحكنا ام لينسينا ام ليسمعنا الحكم والدروس؟ اتوقع أننا نحتاج كل الجحوات لأن إمكانياتنا وأوضاعنا بكل حلوها ومرها تحتاج بل تنادي يا جحا فينك يا أبو علاء كيف نجمع كلمة جحا : أجحاح أو جحوات أم جحاوون صعبة. عبدالمجيد ل خالد مساعد الزهراني عزيزي الكاتب ما يستفزني في هذا الموضوع انها تكتب في بعض الصُحف بالمانشيت العريض ، يعتقدون ان هذه المواضيع سوف تلقى رواجاً في الشارع الرياضي . الا يعلمون ان الشارع الرياضي اصبح اكثر وعيا واكثر تفتحاً لمثل هذه الاخبار التي ليس لها الا مردود واحد فقط وهو المادي ( هذا كان سابقاً ، ليس الان في عصر مواقع التواصل الاجتماعي ) . ما يستفزني اكثر من ذلك اعتقادهم ان هذه المواضيع لها قبول في شارعنا الرياضي ، لسان حالنا يقول مثل ما تقول عزيزي الكاتب هذه الاخبار فقط لتسويد البياض وملء الفراغ .. قارئ ل د. احمد العرفج الحكم على الناس لا يكون في يومين ولانستطيع ان نعرف الانسان هل هو انسان الا عندما نعرفه جيدا من خلال مواقف . ثامر ابو يونس ل حسين ابو راشد لقد كنت في ماليزيا قبل بضعة اشهر وما شدني هناك بأن الامطار تتصرف من المجاري بعد اقل من 10دقائق من توقف هطولها وهذا بسبب البنية التحتية لتصريف المجاري وسلامة التخطيط رغم قلة امكانياتها المادية . أبو ناصر ل عبد الله الجميلي بصراحة كاتبنا عبدالله الجميلي انت من يضع اصبعه على الجرح ويلتمس له العلاج ليس ذلك الطبيب الذي قضى على رجولة ثمانية اطفال ابرياء ولا من سمح له بالعمل في غير تخصصه في الختان ولا من حكم عليه بهذا الحكم الذي لايردع صاحب ذلك الخطأ بل يجعل غيره يتمادى في الاخطاء مستقبلاً لانه يعلم انه سوف يخرج منها كما تخرج الشعرة من العجين .. ليس من العدل ان تضيع الحقوق بهذه الطريقة الفجة يجب ان يتحمل الطبيب والمستشفى علاج كل الاطفال في اي مكان من العالم وان تسحب الشهادة من الطبيب الذي عمل تلك العمليات ويوقف استخدامها في اي بلد لان البشر جميعهم لهم حقوق ومسألة الطب ليست بالهينة ومن مبدأ الانسانية التي يسعى اليها اي انسان سوي لا يرضى هذا الحكم وانا اضم صوتي لصوتك ليت ولعل أن يكون هناك محامٍ يسعى الى إعطاء صاحب الحق حقه ...شكرا كاتبنا وسلمت أناملك .. مسعد مسيعيد الحبيشي ل عبد الغني القش نعم صدقت ياكاتبنا الرشيد إن الإشاعات الكاذبة آفة للحقائق .. بل مجلبة لكل السلبيات ومدمرة لأمن البلاد والعباد .. وهي رجم بالغيب ومن آيات النفاق لأنها بها الكذب والخيانة .. جنب الله وطننا ومن على ثراه كل شر ومن يريد به شراً .. ابو بدر الاسمري ل د. سالم سحاب فعلا تتغير الاسماء ولكن تظل الروح الصفوية الفارسية الخبيثة تشترك في روحيهما متشبعة بكراهية المسلمين .خاصة وان اهدافهم البغيضة قد ازيح عنها قناع التخفي وتأكد لنا بلا ادنى شك ان طائفة الحكومه الايرانية هي اشد خطراً على الاسلام .لذلك وجب على الحكومات والشعوب والمجتمعات في العالم العربي والاسلامي ان تقف صفوف قوتهم وتعاونهم في وجه ابالسة الصفويين لدرء خطر توجهاتهم وطموحاتهم الفكرية الحقيرة ضد الاسلام والمسلمين .. ابوالبتول ل د. منصور النزهة انا من الناس الذين من الله عليهم بترك التدخين منذعشرة اعوام وكان تركي له عن رغبة مني لاشيء يجبرني على ذلك بعدها وضعت في ذهني ارادة المولى عزوجل اذا اراد لشيء قال له كن فيكون ولاتنسوا الآية الكريمة ايضا:»بَلِ الْإنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ» صدق الله العظيم فلماذا الخصم من راتب الموظف وتأخيرالعلاوة له ان كان مدخنا فقطع الاعناق ولاقطع الارزاق انظروا للآفه الكبيره المخدرات ولاتضيقواعلى الناس بسبب التدخين فلاتؤخذ مواضيع كهذه بالشدة وكثرة الشد يؤدي لما لا تحمد عقباه بل ادعوا لهم بالهداية .