د. عشوش ل الدكتور العرابي في يقيني ويقين الشرفاء من أبناء الوطن، البارّين والمخلصين والمحبين لوطنهم أن السكوت على هؤلاء المزورين جريمة لا تغتفر! فلقد بُنيَ على هذه الشهادات ترقيات وعلاوات بدون وجه حق من أجل الوجاهة الشخصية المزيّفة، أليست وجاهة الوطن أولى وأعز وأغلى (ما لكم كيف تحكمون). باسم ل الدكتور عبدالله مهرجي مهما قلنا لن نوفي خادم الحرمين الشريفين حقه، فله منا كل الولاء والطاعة والمحبة، مقال يفوق الوصف لقائد الأمة الإسلامية والعربية.. فمصر والمملكة شعبان كانا ومازالا على قلب رجل واحد في مواجهة مواقف مصيرية كثيرة، وسيظلان كذلك إن شاء الله، وسيشهد التاريخ على ما قدمته المملكة لمصر وللأمة الإسلامية.. وحفظ الله بلادنا من مضلات الفتن ما ظهر منها وما بطن.. ونقول ختامًا: رب اجعل هذا البلد آمنًا مطمئنًا وسائر بلاد المسلمين.. اللهم آمين. حمد ل أنس زاهد مصر ليست وحدها هي المستهدفة، بل جميع الدول العربية والإسلامية هي في خانة الاستهداف من قوى الظلام من دول غربية كثيرة وربيبتهم إسرائيل وأذنابهم الإرهابيين من الفئة الضالة والإرهابيين، وعلى الأمة العربية أخذ الحيطة والحذر من هؤلاء الشياطين الذين لن يتوقفوا عن مكرهم حتى يحققوا أهدافهم وتأجيج نار الفتنة بين أبناء الأمة الواحدة. قارئ ل الدكتور الصويغ إن هذا التقصير سببه الإعلام العربي.. فليس لدينا إعلام مُوجَّه للخارج، جميع إعلامنا مُوجَّه للداخل فقط، فلابد من شراء صحف وقنوات تُوجَّه وتخاطب الغرب، وموارد الأمة العربية والإسلامية والحمد لله كثيرة ومتنوعة، وإذا ما تم ذلك سنستطيع تقديم الصورة الناصعة أمام العالم كله، وكنا قد فضحنا الحكومات الغربية التي لا تأخذ موقف حق تجاه الأحداث في مصر وفي فلسطين أمام شعوبها.. حفظ الله أمتنا الإسلامية. م. حسن البهكلي ل محمد الرطيان رحم الله الشيخ الداعية الدكتور عبدالرحمن السميط رحمة واسعة أسكنه فسيح جناته، لما قدمه في خدمة الإسلام، وقد حصل على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام، وحقًّا كان -رحمه الله- أكثر من ألف رجل، ولا تزال أمتي بخير إلى قيام الساعة. كاشو ل الدكتور سالم سحاب السؤال: كيف يعطى تصريح لبناء مبنى مُكوّن من خمسة أدوار على شارع تجاري، وتجد فيه خمسة محلات تجارية، وفوقها عشرين شقة، ثم تجد أمامه مواقف لا تتسع لأكثر من خمس سيارات. والحال ينطبق على السماح لعمارة بسبعة أدوار فيها ما لا يقل عن ثلاثين شقة وأمامها مواقف لا تتسع لهذا الكم من الشقق؟! فيصل المبارك ل لولو الحبيشي أمريكا لا تعرف إلاَّ مصالحها، ومن أجلها تسحق من يقف بطريقها، متى يصحو العالم العربي على هذه الحقيقة ويتعاملون مع الغرب على هذا الأساس.. مقالة رائعة كعادتك سيّدة القلم، وتشبيه بليغ جدًّا «ليلى والذئب».! زائر ل عبدالله فراج نعم أحسنت.. وهذه هي المملكة قيادةً وشعبًا دائمًا تقف مع قضايا الحق ونصرة المظلوم، هذا ديدنها، فقد قال الفريق أول عبدالفتاح السيسي لن ننسى للمملكة بقيادة الملك عبدالله بن عبدالعزيز هذا الموقف وقالها أيضًا الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور، وأشادوا بمواقف المملكة الدائمة لدعم قضايا الأمة، ولم ينسوا أن يذكروا ما حدث في حرب أكتوبر من مواقف بطولية من المغفور له بإذن الله الملك فيصل. عبدالله ل المهندس القشقري يا باشمهندس نحن في حاجة ماسة للعودة إلى الله في كل شيء خاصة في تعاملنا مع بعضنا البعض ألا ترى معي أن الأمانة ضاعت والثقة انعدمت فيما بيننا.. إن ما يدور ويحدث من حولنا من مصائب إنما بسبب ما كسبت أيدي الناس من ذنوب ومعاصٍ.. فما أحوجنا نحن المسلمين للاستقامة والحرص على الأمانة والمحافظة على أدائها والبحث عن الكسب الحلال واللقمة الحلال، ألم ترى كثرة الأمراض وتنوعها وانتشارها، يمسي الواحد فينا معافى ويصبح سقيماً، فاللهم ردنا إليك ردا جميلاً، ولا تؤاخذنا بذنوبنا، إنك سميع مجيب، وأدم علينا نعمة الأمن والأمان، إنك ولي ذلك والقادر عليه. أمل ل الدكتور طلال الحربي يا دكتور.. المرأة لا تجد أحيانًا من يقضي لها مقاضي المنزل لها ولأطفالها، وتضطر آسفة لركوب سيارات الأجرة، وكثيرات منهن يتعرضن لمواقف سخيفة من بعض سائقي سيارات الأجرة، فلو سُمح بقيادة المرأة للسيارة لكان الأمر أيسر بالنسبة لها، خاصة إذا كانت هي التي تعول أطفالها ومسؤولة عنهم، كالمطلقة أو الأرملة أو غير المتزوجة وتعول أسرة كبيرة وتكون هي المسؤولة عنها.