عبدالله حامد ل د. احمد العرفج أذكر أن الكاتب محمد الساعد كتب مقالات في غاية الأهمية عن الطائف ولم تكلف الأمانة نفسها حتى الرد على تلك المقالات فضلا عن عمل شئ إزاءها!! فيصل العتيبي ل د. سالم سحاب صدقت.. وألاحظ ذلك كثيراً من خلال مشاهدتي للأفلام الأجنبية.. أبتعادهم عن فكرة تكوين الاسرة.. خصوصاً مع هؤلاء المثليين لم يخطر على بالي قط هذا التحليل.. واعدادهم واعدادنا نحن المسلمين! تحليل صائب.. ومبهج عبدالرحمن سعيد آل مديس ل م. سعيد الفرحة الغامدي قل أين الجامعة من المذابح في سوريا والسلاح الكيماوي وهذا بمباركة الروس وايران وحزب اللات وهذه رسائل للإتحاد مع مصر ورسائل سريعة حول التعاون مع مصر. عبدالعزيزبن نفاع الحربي ل د. عائشة نتو مقال فيه الكثير من الحقائق والشفافية مايبعث بالأمل بأن الحياة ليست محصورة ببلد معين ولهذا قال تعالى في كتابه الكريم:({إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيرًا}. ابو ايمن ل د. مازن بليلة نظلم المواطن السعودى ادا ادخلناه فى دائرة عدم الانتاج وقصر ساعات العمل . البعض منهم يقضى ساعات تفوق المطلوب منه خدمة للوطن والمراجعين . المشكلة هى فى وجود من يحارب كل مجتهد ومخلص وماهر فى مجاله . الكثير من الاعمال تحتاج الى الوقت الطويل لاكتساب الخبرة والتفوق وذلك يكون فى مقتبل العمر ولدى البعض القابلية والاستعداد والنشاط لاستقبال المهارات الجيدة واكتساب العلوم الحديثة ولكن هنالك فئة تحارب هدا التوجه وتسبب الاحباط والانهزام لكل من يرون فيه الطموح والاستعداد للتعلم والانطلاق . هنالك الكثير من الوسائل والطرق لمحاربة الناشطين وبالتالى تقليل ساعات العمل والانتاج منها المضايقات فى العمل مثل حرمان الشخص من العمل الذى يبرع فيه . الطبيب البارع مثلا فى العمليات يحرم بكل الطرق من دخول غرفة العمليات ويكلف باعمال تبعده عن مكان تفوقه . العامل البارع فى تشغيل آلة او جهاز يحرم من لمس ذلك الجهاز وبذلك تتبخر كل الخبرات والعلوم والمهارات ويتسلل الملل ويبدأ النقص فى ساعات العمل وبذلك تصدق مقولة قلة الانتاج وساعات العمل والامر برمته هو ان هنالك من يدعو الى ذلك بنشر الاحباط واليأس فى نفوس كل المخلصين والماهرين ويفقد الوطن اعضاء منتجين ودون النظر الى خسارة الانسان لكرامته واحترامه وانسانيته. أحمد مفتاح ل ابراهيم نسيب أستغرب من بعض الردود التي للاسف لاتمثل إلا رأي أصحابها!! الكاتب في هذا المقال أبدى رأيه بصراحة ومن حقه أن يقول مايشاء وإن لم يرق حديثه للبعض فعلينا أن نكون أكثر تحضرا ورقيا في كتابة التعليق.. قد أختلف مع أخي إبراهيم أن الأغنية إن لم تكن قد راقت لذائقته والتي أتفق معه فيها إلا أن هناك شريحة أخرى من جمهور الفنان محمد عبده قد تطرب وتتراقص على هذه الأغنية وتصفق لها إعجابا.. هو ذوق عام قد يختلف من شخص لآخر ولو أني أتمنى أن تظل أغاني محمد عبده رائعة دائما بحيث لايختلف على روعتها إثنان لك الحب ياإبراهيم.. قارئ ل د. صالح الكريم الحديث بين الابن والاب هو مدار الحزن والشجن . ان الحديث عن الماضى والخبرة والمستقبل بكل اماله وتطلعاته يحمل نبرة الخوف والاسى والترقب والانتظار للمجهول . البعض من الابناء يعيش مع والديه معاناة الظلم والفقر والمرض وخيبة الامل وصدمة الحياة . هدا الصنف من الابناء يحتاجون الى جرعة الامل وفتح نافدة المستقبل . اما الحديث الصريح عن اصناف البشر وتقلبات الايام وخداع المناصب والمراكز فامر متروك للقدر وما يحمله للاجيال القادمة . ان الواقع والحاضر يحمل الى الابناء الكثير من الدروس والعبر وخيبات الامل فلنجعل لهم فسحة من الرجاء والتطلع الى قادم الايام بنفس مشرقة . ان الحديث عن الاسماء والاشخاص قد يحمل الكثير من الصدمات وخيبة الامل مما تفعله المراكز والمناصب والنفوذ من نسيان الحقوق البسيطة للانسان . البعض من الاباء لن يستطيع ان ينقل الى ابنائه سوى الالم والفقر والعوز والحاجة وهنا دور المجتمع لاثبات عدم صدق الواقع وان الامل لا يزال فى ضمير هذه الامة مهما كانت التحديات والالام والجروح . كم نحن بحاجة الى العمل المشترك لانتشال بعض الابناء الذين كتب لهم القدر ان يغرقوا فى اوحال وعقبات ومتاعب اسرهم وآبائهم , لايكفى فى ذلك الكلام والحديث بل نحتاج الى الفعل والعمل.