صادف يوم أمس الذكرى الخامسة لكارثة السيول و الأمطار التي اجتاحت محافظتي حضرموت و المهرة العام ألفين وثمانية خمس سنوات مرت و لا زال المتضررون من الكارثة في العراء بسبب فساد حكومة الاحتلال اليمني التي قامت بنهب المساعدات العربية و الدولية الخاصة بهم و الاستيلاء على الاموال المخصصة لانشاء مباني سكنية لهم بديلة عن مبانيهم التي جرفتها السيول