(أ) الكتابة: أن تكتب كلمة « بح .. ر » .. وقبل أن تصل إلى الراء ترى الأسماك تقفز فوق أوراقك! (ب) من يمشي أمامك.. لا يراك. الذين يرونك، وينشغلون بالحديث عنك، ونقد مشيتك: هم الذين كانوا وما زالوا يركضون وراءك. (ج) تعريفات اقتصادية التضخم: هي حالة تصيب الاقتصاد.. وبعض البشر الفارغين! شيك بدون رصيد: وعود بعض الساسة للشعوب! النمو الاقتصادي: زيادة في الدخل القومي.. أو أعطية تأتيك فجأة ! (د) وجه الشبه بين الرصاصة المُصوبة بشكل متقن، والعبارة المُصوبة بشكل غبي: أنهما كلتاهما تصيبانك في مقتل! (ه) يقولون: الحب أعمى. هل يعني هذا أن الكره نظره 6على 6؟! (و) الأوطان التي لا تقبل النقد تترهل.. النقد: عافية، وغيابه: مرض. ليس من الوطنية أن تمتدح أخطاء بلادك! (ز) أفضل « كريم » لتفتيح البشرة.. كلمة: أحبك! (ح) في كل مكان في العال.. الحكم بالأمن لن يؤدي إلى العدل.. الحكم بالعدل هو الذي يأخذ إلى الأمن. (ط) تستطيع أن تروّض الأسد وتحوّله من ملك غابة إلى مهرج في سيرك. لكنك لا تستطيع أن تحوّل المهرج إلى أسد! (ي) أكبر خطأ في التربية أن نحاول تحقيق أحلامنا عبر أولادنا. الصواب: أن نحاول اكتشاف أحلامهم ونساعدهم على تحقيقها. (ك) كتف الصديق: العكاز الوحيد الذي لا يجعلك تشعر أنك أعرج! (ل) هناك من يتحدث عن تجميل «بيته» وليس في ذهنه سوى تغيير دهان السور الخارجي! بعض البلاد تتعامل مع الأمر بنفس الطريقة، وتكتفي بتلميع الواجهة! (م) أمّي، يمّه، ماما، مام، ماميتا، مامي، ماتي، ممّي، مامان، مامو: أي سحر وطهر وعطر في حرف «الميم» جعله يرافق «الام» في كل لغات الدنيا؟ (ن) « أحلى امرأة في العالم هي أمي ». صدّقوا هذه العبارة .. حتى وإن قالها لكم رجل ماتت أمه وهي تنجبه! (س) العبارة الشهيرة التي تقول ( أقصر طريق بين نقطتين هو الخط المستقيم ) يستطيع أن يدمرها - خلال دقائق - أي موظف حكومي فاسد لتصبح: « الطرق الملتوية »..هي الأقصر، والأسرع، والأضمن لوصولك! (ع) كلما تقدمتُ بالعمر تخلصتُ من أحد القيود التي ورثتها من أجدادي.. بعد فترةٍ اكتشفتُ أنني كنتُ أرميها على أولادي! (ف) الجماهير في الغالب تعرف الخطأ، وتراه بشكل جيّد.. وترفضه. لكنها لن تدلك على الصواب! (ص) حقيبتها «شانيل». حذاؤها «لابوتان». فستانها «ديور». عقدها «كارتير». كل ما فيها غالٍ وثمين، إلا هي.. كانت: رخيصة! (ق) الجهلة في كل زمان ومكان يدافعون عن قيودهم.. اعتادوا على رؤيتها كأنها أساور! لا تُفكر بنزعها من أياديهم.. علّمهم، ودعهم يرونها كما تراها. (ر) لا ترعبني الكلمات التي قلتها.. الذي يرعبني هي الكلمات التي لم أقلها، وكان يجب عليّ أن أقولها! twitter : alrotayyan [email protected] للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS تبدأ بالرمز (1) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى 88591 - Stc 635031 - Mobily 737221 - Zain
