-//W3C//DTD XHTML 1.0 Transitional//EN" "http://www.w3.org/TR/xhtml1/DTD/xhtml1-transitional.dtd" جريدة الراية - السد يتفوق ويحسم النهائي بالذكاء والخبرة /mob/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/2c133701-b3a6-456a-8584-01a366006952 آخر تحديث: الأحد 18/5/2014 م , الساعة 2:10 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة " if (RayaPersonalRating == 1) { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } else { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) function InsertupdateRating(RateValue) { //debugger; var ResourseId = document.getElementById("ObjectId").value; var EntityId = document.getElementById("EntityId").value; var URL = "/Services/InsertUpdateArticleRating?EntityId=" + EntityId + "&ResourseId=" + ResourseId + "&Rate=" + RateValue; var RayaArticleRate = "ArticleRate" + ResourseId $.ajax({ type: "POST", url: URL, complete: function (data) { var RatVal = Math.round(eval(data.responseText)) var RatMainCont = "" var RatRatio RatRatio = " التقييم :" + RatVal + "/5 " if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) setCookie(RayaArticleRate, "1", 365); } } لإرسال هذا الرابط لصديقك ،الرجاء تعبئة الحقول التالية : شكراً لقد تم ارسال النموذج بنجاح . متابعة - صفاء العبد: أضاف السد اللقب الرابع عشر له في تاريخ أغلى البطولات على كأس سمو الأمير لكرة القدم وذلك بعد أن نجح في وضع حد لطموحات السيلية المثابر بتغلبه عليه بثلاثية نظيفة في المباراة النهائية للنسخة الثانية والاربعين من البطولة .. وقدم الفريقان عرضا طيبا في النهائي الذي شهده استاد خليفة الدولي مساء امس حيث اجتهد السيلية كثيرا وبذل جهدا سخيا لكن الخبرة وحسن التعامل مع سير المباراة كان قد حسم الامر لمصلحة السد خصوصا انه عرف كيف يستثمر تلك الاخطاء التي ارتكبها الدفاع السيلاوي خلال شوطي المباراة.. وكان السد قد انهى الشوط الاول بتقدمه بهدف وحيد سجله راؤول في الدقيقة ( 32 ) ثم اضاف الهدف الثاني في الدقيقة (63) عن طريق ابراهيم ماجد قبل ان يسجل هدفه الثالث في الرمق الاخير من عمر المباراة وتحديدا في الدقيقة التسعين عن طريق حسن الهيدوس .. هكذا بدأها الفريقان .. وكان السد قد بدأ المباراة بتشكيلة غاب عنها طلال البلوشي بسبب الاصابة حيث اعتمد على رباعي الدفاع المؤلف من جونغ سو وابراهيم ماجد والمهدي علي وعبدالكريم حسن مع وجود لاعبين في الارتكاز هما كسولا وبلحاج الى جانب ثلاثة لاعبي اسناد هم تاباتا في العمق والهيدوس وخلفان عند الجانبين ومن امامهما رأس الحربة راؤول .. اما السيلية فقد لعب بتشكيلته المعتادة حيث كان هناك في خط الظهر تفاريس وخالد نواف في قلب الدفاع والى جانبيهما عمر ابراهيم وياسر ابو بكر بينما تواجد ثلاثة لاعبين في الارتكاز هم مجدي صديق ومحمد صلاح وميرغني الزين .. اما في الامام فكان هناك راس حربة واحد هو داجانو ومن خلفه فوزي عايش وكماتشو .. بداية ساخنة للسيلية .. وشهدت البداية حماسة واندفاعا هجوميا واضحا للسيلية الذي نجح في فرض بعض السيطرة على وسط الملعب من خلال الكثافة العددية خصوصا وان كماتشو كان يتراجع باستمرار ليصبح هناك اربعة لاعبين لفريقه في تلك المنطقة الحيوية في مقابل لاعبين من السد وهو ما مهد لصنع اكثر من محاولة في وقت مبكر .. فمع ان السد كان هو البادئ بالتهديد من خلال الكرة التي مررها راؤول الى تاباتا في الجزاء دون ان ينجح الاخير في التعامل معها، الا ان السيلية سرعان ما رد بثلاث محاولات كان فيها بعض الخطورة الحقيقية بدءا من تلك التي سدد فيها ميرغني كرة ارتطمت بأحد المدافعين لتنتهي الى ركنية ثم اخرى من كرة قوية اطلقها مجدي صديق وتصدى لها الدوسري بمهارة وثالثة صاروخية من داجانو من خارج الجزاء لكنها علت العارضة بقليل .. السد يعود وراؤول يسجل .. غير ان ارجحية السيلية تلك لم تستمر طويلا اذ سرعان ما عاد السد ليعلن عن نفسه ويبدا بالضغط على مرمى السيلية عبر التحركات الجانبية التي نشط فيها الهيدوس وخلفان اضافة الى الدور المهم الذي كان يلعبه بلحاج في عمق الملعب وهو ما فرض على السيلية بعض التراجع ومنح السد فرصة الاقتراب من مرمى غوميس ليهدده باكثر من كرة كان من بينها تلك التي صنعها الهيدوس ببراعة ليمرر الى خلفان الا ان الاخير يسدد بتسرع الى فوق المرمى .. ومع السيلية عاد ليهدد مرمى السد بمحاولتين متتاليتين من كماتشو ومحمد صلال الا ان السد ينجح في ترجمة ارجحيته في الدقائق تلك الى هدف السبق الذي سجله في الدقيقة ( 32 ) عن طريق راؤول مستثمرا كرة مررها له ابراهيم ماجد داخل الجزاء ليسددها بالمباشر الى داخل المرمى وسط خطأ في التمركز الدفاعي للسيلية ،علما ان الاخير كان بامكانه ان يسجل بنفسه لكنه اختار ان يمنح هذه الفرصة لزميله راؤول بطريقة فيها الكثير من الايثار .. داجانو يهدر ركلة جزاء .. ولم يمض سوى دقيقتين فقط حتى تتاح للسيلية فرصة تعديل النتيجة عندما حصل ركلة جزاء اثر تعرض كماتشو لاعثار من جونغ سو غير ان الهداف داجانو يسدد فوق العارضة بطريقة لا تتفق ابدا مع خطورته وخبرته التهديفية .. ومرة اخرى تتاح للسد فرصة تعزيز تقدمه بهدف ثان غير ان خلفان يهدر فرصة من ذهب ومن حالة انفراد كاملة عند الدقيقة ( 39 ) مثلما ضاعت كمن كماتشو فرصة اخرى للسيلية عندما سدد كرة ثابتة اصابت الشباك ولكن من الخارج ليبقى السد متقدما بهدفه الوحيد مع نهاية الشوط الاول .. ابراهيم ماجد يجعلها ثنائية .. ويعود الفريقان الى الشوط الثاني من حيث انتهيا في الشوط الاول حيث نجح السد في استثمار خبرته ليصعد من فاعليته الهجومية وينجح في الاقتراب من مرمى السيلية اكثر من مرة فضاعت رأسية خطيرة من جونغ واخرى صاروخية من خلفان قبل ان نشهد محاولة جيدة للسيلية اطلق فيها عايش كرة قوية جدا تصدى لها الدوسري بمهارة ، الا ان السد يعود ليتوج ارجحيته بالهدف الثاني عند الدقيقة ( 63 ) وكان بتوقيع ابراهيم ماجد الذي استثمر كرة ارتدت من يد الحارس غوميس اثر تسديدة قوية من كرة ثابتة اطلقها تاباتا من خارج الجزاء.. اطمئنان سداوي ومعالجات سيلاوية .. ويبدو ان السد قد اطمأن للنتيجة بعد الهدف الثاني حيث تراجعت فاعليته الهجومية وهو ما اتاح للسيلية فرصة العودة لتشديد ضغطه في الامام بحيث اقترب من مرمى سعد الدوسري في اكثر من محاولة الا ان النهايات السليمة ظلت غائبة بسبب التسرع حينا وصلابة دفاعات السد حينا اخر في وقت كان فيه مدرب السيلية قد لجأ الى محاولة معالجة الخلل الدفاعي في قلب الدفاع تحديدا من خلال الزج بعبدالرحمن الرازي بدلا من خالد نواف مع الايعاز للظهير عمر ابراهيم بالتركيز على واجبه الدفاعي وعدم المبالغة في التوغل .. والهيدوس يضيف الثالث .. وكان بإمكان السد ان يعزز تقدمه بهدف آخر من خلال الكرات المرتدة الطويلة التي تهيأت له خصوصا ان السيلية صار يندفع بطريقة غير منظمة مع اخطاء فادحة في الخلف وهو ما حدث فعلا حيث نجح الهيدوس في استثمار خطأ جسيم ارتكبه المدافع ياسر ابو بكر ليضيف الهدف الثالث لفريقه ويقود السد الى فوز ثمين منحه اللقب الرابع عشر في تاريخ هذه البطولة الغالية .. شكراً لك سيتم نشر التعليق بعد تدقيقه من قبل مسؤول النظام . "; } } document.getElementById("MostViewedContainer").innerHTML = MostViewed + ' '; } } }) } جريدة الراية القطرية