تلقت الصحيفة رسالة مناشدة من المواطن المغترب محمد علي حسين عبدالله، يناشد فيها كلاً من فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ورئيس المحكمة العليا ووزير العدل، انصافه واخوته الثلاثة في القضية رقم (7) 1424ه الموافق 2003م متهماً أشخاص في محكمة باجل انهم يريدون نهب مزرعتهم بوسائل اثبات مزورة بايعاز من غريمهم (م.ع.أ.ح) قاصدين ان يسلموا مزرعتهم كاملة والتي تبلغ مساحتها (52 معاداً) إلى المتنفذين الذين كتبوا بصيرة مزورة.. متسائلا كيف أن بصيرة ب9 معادات اصبحت 52 معاداً؟!!. وأفاد صاحب المناشدة في رسالته بأنه قد تم حبس أخيه احمد علي حسن عبدالله بغرض اجباره على تسليم مزرعتهم للمتنفذين.. مختتماً رسالته بالقول: "انقذونا لأننا لا زلنا في فسحة من امرنا ولن نترك ما اكتسبناه بغربة 32 عاما.. وإن زوال الأرض اهون عند الله من سفك دم المسلم.