فيما يلي تسلسل للاحداث في سوريا منذ بدء الاحتجاجات: 16 مارس اذار 2011: فضت قوات الامن تجمعا ضم نحو 150 محتجا في دمشق حملوا صورا لاقاربهم المسجونين.
19 ابريل نيسان: تقر الحكومة قرارا لرفع حالة الطوارئ التي استمرت 48 عاما.
22 ابريل: قالت جماعات حقوقية ان قوات الامن ومسلحين موالين للرئيس بشار الاسد قتلوا 100 محتج على الاقل.
23 مايو ايار: فرض الاتحاد الاوروبي عقوبات على الاسد وعلى تسعة آخرين من كبار مسؤولي الحكومة.
31 يوليو تموز: قال سكان ان الدبابات السورية اقتحمت حماة بعد حصار دام شهرا مما أسفر عن سقوط 80 قتيلا على الاقل.
2 سبتمبر أيلول: فرض الاتحاد الاوروبي حظرا على مشتريات النفط السوري.
12 نوفمبر تشرين الثاني: علقت جامعة الدول العربية عضوية سوريا.
27 نوفمبر: صوتت الدول العربية لصالح فرض عقوبات اقتصادية.
30 نوفمبر: قالت تركيا انها علقت كل التعاملات المالية الائتمانية مع سوريا وجمدت أرصدة الحكومة السورية.
7 ديسمبر كانون الاول: نفى الاسد أنه أمر قواته بقتل المتظاهرين السلميين وقال لقناة ايه.بي.سي الامريكية ان الزعيم "المجنون" فقط هو الذي يقتل أبناء شعبه.
19 ديسمبر: وقعت سوريا على خطة سلام صاغتها جامعة الدول العربية ووافقت على السماح بدخول مراقبين للبلاد.
27 ديسمبر: قال مراقبون انهم لم يروا شيئا "مروعا" خلال أول زيارة لحمص مع تنظيم 20 ألف شخص احتجاجات هناك.
10 يناير كانون الثاني 2012: قال الاسد انه لن يتنحى.
22 يناير: حثت الجامعة العربية الاسد على التنحي وتسليم السلطة الى نائبه وهو ما رفضته سوريا في اليوم التالي.
- انسحبت المملكة العربية السعودية من بعثة المراقبة قائلة ان سوريا لم تتخذ خطوات لتنفيذ خطة سلام الجامعة.
24 يناير: قال مجلس التعاون الخليجي انه سيسحب 55 مراقبا له من بعثة المراقبة التي كانت تضم 165 عضوا. ووافقت سوريا على تمديد مهمة البعثة شهرا.
25 يناير: مقتل رئيس منظمة الهلال الاحمر العربي السوري بالرصاص.
28 يناير: علقت الجامعة العربية بعثة المراقبة بسبب تدهور العنف وانتقدت دمشق هذه الخطوة وقالت انها محاولة للتشجيع على التدخل الاجنبي.
31 يناير: استعادت القوات الحكومية السيطرة على الضواحي الشرقية للعاصمة بعد انسحاب الجيش السوري الحر المعارض بعد ثلاثة أيام من القتال قال نشطاء انها أسفرت عن سقوط 100 قتيل على الاقل.
4 فبراير شباط: استخدمت كل من روسيا والصين حق النقض (الفيتو) في مجلس الامن ضد مشروع قرار يدعو الى تنحي الاسد وكانت تدعمه الجامعة العربية.
6 فبراير: اعلنت الولاياتالمتحدة أنها ستغلق سفارتها في سوريا بسبب تدهور الاوضاع الامنية.
7 فبراير: وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف زار دمشق وقال ان الاسد طمأنه على التزامه بالسعي الى انهاء العنف من كل الاطراف.
12 فبراير: دعت جامعة الدول العربية الى تشكيل قوة حفظ سلام مشتركة بين الاممالمتحدة والدول العربية وفتح "قنوات اتصال مع المعارضة السورية".
16 فبراير: وافقت الجمعية العامة للامم المتحدة على قرار يصدق على خطة الجامعة العربية التي تدعو الاسد الى التنحي.
22 فبراير: مقتل أكثر من 80 شخصا في حمص منهم صحفيان اجنبيان. ويقتل المئات يوميا بسبب قصف قوات الاسد التي تحاصر المدينة.
23 فبراير: تعيين كوفي عنان الامين العام السابق للامم المتحدة مبعوثا للامم المتحدة والجامعة العربية الى سوريا.
24 فبراير: التقى وزراء خارجية أكثر من 50 دولة في تونس لافتتاح اجتماع "أصدقاء سوريا". وقررت روسيا والصين حليفتا سوريا عدم الحضور.
28 فبراير: أصدر الاسد مرسوما ببدء العمل بدستور جديد بعد أن قال مسؤولون ان نحو 90 في المئة من الناخبين أيدوه في استفتاء 26 فبراير. ورفض معارضون ودول غربية الاصلاحات والاستفتاء الذي وصفوه بأنه مهزلة.
- فرض الاتحاد الاوروبي عقوبات جديدة على سبعة وزراء سوريين وجمد أرصدة للبنك المركزي.
- قالت الاممالمتحدة ان "أكثير من 7500 شخص" قتلوا في سوريا.