إب لاتريدك ها هي اليوم تخلع حليتها الخظراء وتلبس لون البارود كل جبالها لم يعد هنالك شئ لتبقي فجلباب جدك كان أوسع من كوت الوزير حصن حب والرابادي محرزة بعيون أبناؤها تدفن نفسك فى كهف مران او في كربلاء مانبالى بعد ان احرقت مزارع الرمان والبرتقال لم تعد سوى مسخ لأ أطفال الجدائل وصورة عزرائيل في عيون الارامل فلم تبقى لزوج جدار ساند ولا ولداً يؤنس أمه فى ليل حالك ياسيد الموت إب الأبية تقاوما