اطلق السجين محمد عبدالوهاب فيصل نداء إنسانيا من داخل السجن المركزي بإب ، حيث يقبع فيه منذو (17) عاما ومحكوم عليه بالإعدام ، حيث يتهم بقضية قتل ويفيد ببراءته منها بالوثائق. وأعيد السجين من ساحة الإعدام (3) مرات بعد تدخل بعض المنظمات الإنسانية ، واليوم يطلق هذا النداء الإنساني لأهل الخيرفي كل مكان بتقديم مبلغ مادي صغير قد يكون كفيلا بعتق رقبته ، حيث لا يتجاوز (250) مئتين وخمسين الف ريال أتعاب المحامي الذي يترافع عنه أمام المحكمة العلياء ويقدم الوثائق والأدلة الدامغة التي تثبت براءته مما نسب إليه من تهمة ، كما أنه وحيد وفقير وليس له أشقاء كبار ، عدا (6) شقيقات وطفلين ، ليس هناك من يعولهم ويعيشون أوضاعا إنسانية في غاية الصعوبة . نضع هذا النداء الإنساني أمام أهل الخير وكل المقتدرين لعتق رقبة هذا الإنسان المظلوم الذي لديه من الوثائق والأدلة التي أرسلها لنا بنسخة منها ،ما يثبت براءته ،سيما وهو معتقل في السجن منذو أن كان عمره ( 15) عاما . للتواصل معه على رقم تلقفونه التالي (777687863 )