في مثل هذه اللحظات في الثاني من يونيو 2011م وعشية حادثة النهدين ، كتبت على حائظي هذه المشاركة التي عبرت فيها عن قلقي لما كنت ارصده حينها من فحيح للثعابين التي تبتلع عناوين التغيير والمرحلة: ( آن ومستقبل وسؤال : انني في الساعة العاشرة والنصف من مساء الثاني من حزيران وبعد ثلاث أعوام سأعرف عما أذا كنت اليوم ثورياً في ثورة أم لا ...؟!! ) عموماً .. ها هي السنة الثالثة ستخبرني ببقية الأجابة التي بدأت في العام الثاني . - Adel Ar Rabeai فيسبوك