أكدت مصادر محلية في أرحب مشاركة أفراد من الفرقة الأولى مدرع مع عناصر من أحزاب المشترك المعارضة في اليمن في الهجوم على اللواء 62 حرس جمهوري خلال المواجهات التي جرت مؤخراً. وأشارت المصادر إلى تدريب جنود الفرقة لعناصر المشترك على الضرب بمدافع الهاون. وتتوارد المعلومات عن تورط علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى في كثير من الاختلالات الأمنية بينها: دعم عناصر القاعدة في زنجبار بمحافظة أبين وتدريب معتصمين من القبائل ينتمون لأحزاب المشترك على استخدام الأسلحة المتفجرة.