الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
أسوأ يوم في تاريخ المسجد الأقصى !
وقفتان مسلحتان في مديرية الصافية استمراراً لنُصرة الشعب الفلسطيني
تعاون الأصابح يخطف فوزاً مثيراً أمام الشروق في بطولة بيسان الكروية 2025
إيران تفوز على غوام في مستهل مشوارها في كأس آسيا لكرة السلة
المجلس الانتقالي الجنوبي يصدر بيانًا هامًا
مجلس القضاء: المطالبة بتحسين الأوضاع ليس مبررا لتعطيل العمل بالمحاكم
الرئيس الزُبيدي يشدد على أهمية النهوض بقطاع الاتصالات وفق رؤية استراتيجية حديثة
وزير التجارة يكشف في حوار مع "الصحوة" إجراءات إنعاش الريال ويعلن عن حدث اقتصادي مرتقب
القوائم النهائية للمرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2025
قبيل مشاركته بكأس الخليج.. التعديلات الجديدة في قانون التحكيم الرياضي بمحاضرة توعوية لمنتخب الشباب
ترتيبات لاقامة مهرجان زراعي في اب
محافظ إب يدشن أعمال التوسعة في ساحة الرسول الأعظم بالمدينة
عصابة حوثية تعتدي على موقع أثري في إب
البخيتي يحذر من صراع عربي - عربي .. هذه اولى حلقاته!
رصاص الجعيملاني والعامري في تريم.. اشتعال مواجهة بين المحتجين قوات الاحتلال وسط صمت حكومي
هائل سعيد أنعم.. نفوذ اقتصادي أم وصاية على القرار الجنوبي؟
منتخب اليمن للناشئين في المجموعة الثانية
مجموعة تجارية خاصة جدا يجب أن تكون معاملتها وفقا لأحكام القانون
الصراع في الجهوية اليمانية قديم جدا
عساكر أجلاف جهلة لا يعرفون للثقافة والفنون من قيمة.. يهدمون بلقيس
إصابة 2 متظاهرين في حضرموت وباصرة يدين ويؤكد أن استخدام القوة ليس حلا
حتى لا يحتضر السياسي الاعلى كما احتضر البرلمان
وفاة وإصابة 9 مواطنين بصواعق رعدية في الضالع وذمار
محاضرات قانونية بالعاصمة عدن لتعزيز وعي منتسبي الحزام الأمني
الأرصاد الجوية تحذّر من استمرار الأمطار الرعدية في عدة محافظات
الهيئة التنفيذية المساعدة للانتقالي بحضرموت تُدين اقتحام مدينة تريم وتطالب بتحقيق مستقل في الانتهاكات
سون نجم توتنهام يصبح أغلى صفقة في الدوري الأميركي
خسارة موريتانيا في الوقت القاتل تمنح تنزانيا الصدارة
آسيوية السلة تغيّر مخططات لمى
الاتحاد الأوروبي يقدم منحة لدعم اللاجئين في اليمن
خبير طقس يتوقع أمطار فوق المعدلات الطبيعية غرب اليمن خلال أغسطس الجاري
الفصل في 7329 قضية منها 4258 أسرية
وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة تنعيان الشيخ محسن عطيفة
جامعة لحج ومكتب الصحة يدشنان أول عيادة مجانية بمركز التعليم المستمر
خطر مستقبل التعليم بانعدام وظيفة المعلم
من الصحافة الصفراء إلى الإعلام الأصفر.. من يدوّن تاريخ الجنوب؟
طالت عشرات الدول.. ترامب يعلن دخول الرسوم الجمركية حيز التنفيذ
الريال اليمني بين مطرقة المواطن المضارب وسندان التاجر (المتريث والجشع)
صحيفة بريطانية : إجراءات حكومية جريئة وراء التعافي المفاجئ للعملة اليمنية
من هي الجهة المستوردة.. إحباط عملية تهريب أسلحة للحوثي في ميناء عدن
صنعاء تفرض عقوبات على 64 شركة لانتهاك قرار الحظر البحري على "إسرائيل"
دراسة أمريكية جديدة: الشفاء من السكري ممكن .. ولكن!
هيئة الآثار تنشر قائمة جديدة بالآثار اليمنية المنهوبة
بسبب خلافات على الجبايات.. قيادي حوثي يقتحم صندوق النظافة في إب
موظفة في المواصفات والمقاييس توجه مناشدة لحمايتها من المضايقات على ذمة مناهضتها للفساد
تعز .. ضغوط لرفع إضراب القضاة وعدم محاسبة العسكر
اجتماع بالمواصفات يناقش تحضيرات تدشين فعاليات ذكرى المولد النبوي
مجلس الوزراء يقر خطة إحياء ذكرى المولد النبوي للعام 1447ه
الأبجدية الحضرمية.. ديمومة الهوية
لا تليق بها الفاصلة
حملة رقابية لضبط أسعار الأدوية في المنصورة بالعاصمة عدن
( ليلة أم مجدي وصاروخ فلسطين 2 مرعب اليهود )
رئيس الوزراء: الأدوية ليست رفاهية.. ووجهنا بتخفيض الأسعار وتعزيز الرقابة
تضهر على كتفك اعراض صامته..... اخطر انواع السرطان
رجل الدكان 10.. فضلًا؛ أعد لي طفولتي!!
مرض الفشل الكلوي (15)
من أين لك هذا المال؟!
تساؤلات............ هل مانعيشه من علامات الساعه؟ وماذا اعددناء لها؟
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
تعطيل السؤال تخريبٌ للحياة
أحمد عثمان
نشر في
الصحوة نت
يوم 03 - 04 - 2025
الحياةُ وحركتُها قائمةٌ على السؤالِ وليس الإجابة. الإجابةُ ثمرةٌ من ثمارِ السؤال، والسؤالُ الذكيُّ يُنتج إجابةً عبقرية. إلقاءُ الأسئلةِ علامةٌ على الحياةِ وعلى الإحساسِ السليم.
أولُ المعرفةِ سؤال، أولُ الربحِ سؤال، أولُ النصرِ سؤال. التلميذُ الذكيُّ يسأل، والمعلمُ الجيدُ يسأل. الطفلُ يسأل، والأمُّ والأبُ يسألان. السجينُ في سجنهِ يفقدُ كلَّ شيءٍ ما عدا السؤال، فيظلُّ يسألُ وهو في قيدهِ، لأنَّ السؤالَ نافذةُ الحياةِ الوحيدةُ له.
المشتري يسأل، والبائعُ يسأل. المريضُ يسأل، والطبيبُ يسأل. الجماهيرُ تسأل، والقادةُ يسألون. السؤالُ هو الأصلُ، والإجابةُ نتيجة.
الأسئلةُ بوابةُ بحثٍ للعلومِ والحلولِ والوصولِ وتجاوزِ المُطبَّاتِ والخروجِ من الظلماتِ المفروضة. فلكلِّ مشكلةٍ حلٌّ، ولكلِّ بابٍ نافذةٌ يبدأ وينتهي بالسؤال. وتختبئُ في السؤالِ جوهرُ الإجابة.
التوقفُ عن الأسئلةِ يعني اليأسَ، واليأسُ هو الموت. قد يكون التوقفُ عن الأسئلةِ نتيجةَ عمليةِ تخديرٍ، أو دخولٍ في غيبوبةٍ، أو إصابةٍ بشلل، أو نتيجةً لشراءِ عقولٍ وذِمَمٍ بطريقةٍ ما. والأخيرةُ عمليةٌ معقدةٌ وقد تكونُ نادرة.
عندما تتوقفُ الأسئلةُ، تتوقفُ الحركةُ وتختنقُ الحياة، فتعبثُ الديدانُ بالفردِ والمجتمعِ والدولة.
كيف، ومن، وحيث، ولماذا، وماذا... هي عناوينُ الحياةِ والمعرفة، وهي أيضًا نوافذُ النصرِ والنجاة.
كما تعملُ على تفتيقِ الذهنِ واتساعِ الأفق.
من أجلِ تعطيلِ الحياةِ وإضعافِ قوةِ المجتمع، يقومُ البعضُ بمحاولةِ إيقافِ الأسئلة، عبر جهودٍ متعددةٍ في كلِّ عصرٍ وفي كلِّ اتجاه، باعتبارها فضولًا، وأحيانًا تدخلًا فيما لا يعنيك، وأحيانًا أخرى تسببُ إحراجاتٍ أو تكشفُ المستور، أو تُعدُّ قلَّةَ أدبٍ عندما تلامسُ الجرحَ وتقتربُ من الحقيقة، أيًّا كانت الحقيقة، علميةً أو سياسيةً أو دينية.
الأسئلةُ من شأنِها أن تعرِّيَ الكهنةَ، وتكشفَ اللصوصَ، وتفضحَ الجهلةَ والمستبدين، الذين بالعادةِ يلبسونَ ثيابًا مزيفةً وأقنعةً خادعة.
عندما تُغلَقُ الطرقُ ويُنسدُّ الأفقُ، فإنَّ ازدحامَ الأسئلةِ كفيلٌ بتحريكِ الركود، وهي تندفعُ من أوساطِ الجماهيرِ الحيَّةِ متدفقةً مثل تدفقِ السيولِ والشلالاتِ الهادرة، لتجرفَ من أمامها حواجزَ ترابيةً أو حتى حجريةً، سرعان ما تنهارُ ويفتحُ الأفقُ إلى مستقبلٍ يملكُ إجاباتٍ كثيرةً ومبدعةً ومنجزاتٍ صالحةً للحياة، نتيجةَ الأسئلةِ التي تتراكمُ لتصنعَ واقعًا جميلًا لمجتمعٍ يعتبرُ أنَّ "الساكتَ عن الحقِّ شيطانٌ أخرس"، وأنَّ "صاحبَ الحاجةِ معنيٌّ بالطلب".
صاحبُ الحاجةِ يسأل.
وقد يُعطَّلُ السؤالُ عن طريقِ الترهيبِ أو الترغيبِ على كلِّ المستويات، من البيتِ مرورًا بفصولِ الدراسةِ الأولى والجامعات، وصولًا إلى المواقعِ المتقدمةِ في المجتمعِ والدولة، فتتعطلُ الحياةُ وترتفعُ ثقافةٌ سلبيةٌ عبرَ أمثلةٍ تؤخذُ كأنها حِكَمٌ على غرار: "الفضولُ يشتي ضمار"، و**"تفضيل السيرِ على الحائط"،** و**"الاحترام"،** و**"مش حالك"،** و**"تقرص العافية".**
والنتيجةُ: غيابُ العافيةِ وتعطيلُ الحياةِ لصالحِ الشللِ العام.
من يسألْ يعرفْ، ومن يعرفْ يحسَّ بالخطر، ومن يحسَّ يخَفْ، ومن يخَفْ يمشِ باكرًا ولا يضيعُ الوقتَ بالكلامِ الفارغِ والمجاملاتِ القاتلة، فيصلُ قبلَ فواتِ الأوان.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مذكرات لم تكتمل
من مذكراتي .. من قصص الحب .. اعجاب وحب
ارشيف الذاكرة .. في عالم الحب
من أرشيف الذاكرة .. قصتي مع القات (1 – 15)
السلسلة التاسعة.. خجول ومصاب بالرهاب
أبلغ عن إشهار غير لائق