جميعهم دون استثناء يُتاجرون بمعاناة الوطنَ..! يعبثون بكل شيء .! حتى الأموات لم يسلموا منهم السياسة باليمن تجارة موسمية وغير موسمية لا يستطيعون أن يعيشوا دون فوضى.! الفوضى ثقافة.! ثم أصبحت سلوك حياة بعض الشعوب تستعد للإنتقال إلى الفضاء للعيش "هناك" بينما نَحْن نعيش بلا ضوء.! وبلا راتب.! ومؤخراً.. بلا كرامة.، الدولة كلّها تختنق.! لم يتبقى للموت سوى القليل حكومة الداخل تفتقدٌ للبوصلة.،كي تسير وحكومة الخارج تفتقد لشعور والمسؤولية نريد الخلاص مَن كٌلِ هؤلاء.! لقد كرِهناكم.! وبإمكانكم أيضًا أن تكرهونا منذو أن زارنا ربيع الأماني والحريات.! ماتت أماني.! و آمال و سُعاد حتى اليمن.! تعيش هى ايضاً السكرات الأخيرة غادروا حياتنا وحياة من يلعنوكم جهراً خذوا صرختكم الكاذبه مَن فناء الدار.! حتى تكبيركم.! يُغضب الله تعلموا من المرأة المُطلقة إتركونا نحدد مستقبلنا دونكم انتم وَهُم..! ووطنيتكم أيضًا وهم..!